استقبلت بامتنان وفرح كبيرين الزيارة التي قام بها كل من سعادة كريم أمين سفيرنا في كاراكاس، بصحبة نائبه الدبلوماسي محمد عبد الوهاب، وخلتُ أنهما بهذه الزيارة شيدا جسرا عبر الأطلسي والمتوسط بين فنزويلا ومصر، بعدما تابعت النشاط الكبير لتكريس حضور صورة مصر في
بالأمس لمحتها فشاهدتها، وكأنها جاءت لتذكرني بنفسها. لطالما أحببت مسرح الأستاذ محمد صبحي بما يقدمه من مناقشات لقضايا اجتماعية وأخلاقية مغلفة بكوميديا راقية لينجح في أسر قلب الصغير والكبير، وجذب عقل من أراد الفكرة إلى جانب الضحكة.
مسرحية الهمجي من بطولة
قال لى الإذاعى الكبير الراحل «جلال معوض» إن الرئيس «جمال عبدالناصر» كان يضج من كثرة الأغانى التي يتكرر فيها اسمه، ولهذا في أحد الاحتفالات الوطنية- لا أتذكر تحديدًا إذا كان السد العالى أم الثورة- كانت التنبيهات صارمة على الجميع وهى
كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي بذكرى ثورة 23 يوليو حملت رسائل طمأنة للمصريين؛ وقدرة الدولة على مواجهة التحديات التي واجهت الدولة المصرية؛ في الجمهورية الأولى والجمهورية الجديدة.
متقدما بخالص التهاني إلى الشعب المصري بمناسبة مرور 71 عاما على ثورة 23
البحث عن بطل، لو لم نجده لاخترعناه هكذا ارتحنا ونحن سعداء بالمعنى الجميل الذى يعبر عن قناعاتنا أو رغباتنا أو حتى إحباطنا.
هل كان محمد فوزى هو الفنان الوحيد الذى قال لا لعبدالناصر ورفض الغناء باسمه، فأصابته طعنات رجال ناصر؟ طال التأميم مطلع الستينيات
سلمت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، وزارة السياحة والآثار مجموعة عدد 36 قطعة أثرية المصرية مستردة من الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك استمرارًا للجهود الوطنية الحثيثة، وما توليه الدولة المصرية ومؤسساتها من اهتمام بالغ لاستعادة آثارها التي خرجت بطرق غير شرعية للحفاظ على تراثها وتاريخها الحضاري.
ووصل إجمالي ثلاث مجموعات رئيسية، حيث تضمنت المجموعة الأولى 11 قطعة أثرية تمت مصادرتهم من