نجاح جماهيرى استثنائى حققه مسلسل (سفاح الجيزة) للمخرج هادى الباجورى، التقط الباجورى قضية لا تزال ساخنة، مضى على اكتشافها نحو ثلاثة أعوام حتى الآن، وبرغم صدور حكم الإدانة لم يتم إعدام السفاح.
ما سر هذا التلاقى الجماهيرى مع العمل الفنى، الذى كتبه محمد
بعيدا عن الدراما والمسلسلات والأفلام هذه رؤية شخصية مختصرة للفترة التى حكم فيها المماليك مصر ربما نعرف "حقيقة المماليك وحقيقة العثمانيين".
وليس دفاعا عن المماليك ولا كراهية فى الغزاة العثمانيين فهذه رؤية من التاريخ وأحداثه والتاريخ هو الذي
تظن أن ثمة أحداث غدت فى طى ما فات، عهود مضت، أفنت معها سيل ذكريات وما فات قد مات، بينما أصبح كل شىء نصب عينيها حين ولجت المصعد وزوجها للوصول لطبيب العظام المنشود، لم تكن تحسب أو تعد لمصادفة محتومة، ها هو الماضى يتجسد فى صورة إنسان من جديد، رجل كبير أحدثت
غالباً ما تعمل الآلة الكهربائية كالتيربو حين تكون جديدة لتثبت لك صلابة أجزائها وأصالة معدنها وإن تركتها تعمل طوال اليوم فلن تتذمر، ولكن بعد مرور الأيام المتتالية والأشهر المتتابعة قد تصرخ حرارتها مرتفعة طالبة مساحة من الراحة أو مساندة خارجية كتغيير بعض
من أبشع وأصعب مدمرات العلاقات... كثرة النقد واللوم...
لأنهما في الأغلب ذوو تأثير صعب على الروح والعقل... لما يسببانه من ألم وإحباط وأحيانًا كثيرة شعور باليأس... سواء كان النقد على السلوك أو المظهر الخارجي أو حتى الأفكار والآراء...
فكله
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه