لا يطلب الشمس أو التربة.. الصين تطور نظام إنتاج زراعي ذكي مصر: حقيقة انتشار عصابات تضم أطباء تخطف الأطفال وتبيع أعضائهم فنى ثم فنى ثم بيتى!! ويكشف السوء تخاريف صباحية - نوستالجيا المشاعر... الداخلية المصرية تصدر بيانا بشأن مقتل رجل أعمال إسرائيلي بالإسكندرية دروس مستفادة من مؤتمر "معامل التأثير العربي التاسع" مصر تعلن زيادة 54% في السياحة الوافدة من الدول العربية
Business Middle East - Mebusiness

عدت سنة…

مرت عدة أيام على الذكرى السنوية لرحيل عمي، والذي كان حبيبي وقدوتي، الكاتب الكبير صلاح منتصر. بالطبع، هي مجرد تواريخ، فبالنسبة لي، كأنها ساعات من يوم طويل مليء بالبكاء، يوم وفاته. وحاشا لله من الاعتراض على أمره، فهي رحلة قصيرة كما كان يقول لي طوال

٢٣ يوليو ١٩٥٢ نهاية سعيدة أم مجرد بداية؟

لم يقبل المصري يوما حياة بلا كرامة، لم يقبل المصري يوما حياة فُرضت عليه بأن يحيا بداخل قبضة الاحتلال، وتحت سلطة تملك وتحكم هي ومن يواكب هواها ومَن دون هؤلاء فله الفقر والجهل والمرض، وما لم يقبله المصري على نفسه لم يقبله على غيره. بعد إعلان بريطانيا

تشينوا آتشيبي في النقد العربي

لن نقرأ عن الأدب الإفريقي، في مصر، والعالم العربي، إلا وتفضي بنا الطرق جميعها إلى الناقدة والروائية الراحلة الدكتورة رضوى عاشور، ولن يتناول باحثٌ الأدبَ الأفريقي غير العربي دونما الرجوع إلى كتاب رضوى التأسيسي (التابع ينهض)، الذي تناول الرواية في غرب

معمل التحاليل

مُقدمَةٌ لمقالاتٍ جَديدَة.. مِن كَثرِ ما الواحدُ بَقت حياتُهُ من حَوَلِيهِ فيها دَكَاتَرةٌ ومُسْتَشْفَيَاتٌ، ومعامِلُ تَحْلِيلٍ طِبِّيَّةٍ .. أَصْبَحَتْ فِكْرَةُ و مَعْنَى "التحاليل" شَيءٌ أَسَاسِيٌّ في حَياتِنا، ومِن هُنَا يَبْدُو

«كلاب الصيد» إبداع فني ممزوج بسقف حرية ومرونة مسؤول

دائما هناك استنفار أمنى فى (كان)، ألاحظ أن معدله أكبر من المهرجانات المماثلة، دائما هناك تخوف ما، وتوجس تلمحه فى عيون رجال الشرطة، الأمن اشتبه فى وجود قنبلة داخل حقيبة بالقرب من القاعات الرئيسية، وقريب جدا من تجمعات الصحفيين والجمهور، أمام قاعتى العرض