عندما يأتى اسم محمد رحيم تتداعى إلى ذاكرتى عديد من الأغنيات التى رشقت فى قلبى وقلوب الناس، (حبيبى ولا على باله) لعمرو دياب، تمنحنا حالة من البهجة، شيرين (صبرى قليل) وميض من الشجن، إليسا (أجمل إحساس) فيض من الرومانسية، روبى (ليه بيدارى كده) جرعة مكثفة من
أصدرت المحكمة الجنائية الدولية أوامر اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف جالانت للاشتباه بارتكابهما جرائم حرب في قطاع غزة، وأكدت المحكمة أن قبول إسرائيل باختصاص المحكمة غير ضروري.
والسؤال: علي أي
انتهت تلك الدورة من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى رقم 45، أصبح لزاما على وزارة الثقافة، باعتبارها من الناحية القانونية تقيم المهرجان وليس فقط مشرفة عليه، وهى نقطة محورية، تستحق من وزير الثقافة د. أحمد هنو دراسة متأنية، هل الأجدى ان تظل المسؤولة عن كل
"الطاقة لا تفنى ولا تُستحدث من عدم، ولكنها تتحول من صورة إلى أخرى." هكذا ينص قانون حفظ الطاقة في العلوم المادية من فيزياء وكيمياء وغيرهما. فهل يمكن تطبيق ذلك القانون على النفس البشرية؟ فمن أين تأتي طاقتها؟ هل تفنى؟ أم هل تُستحدث من عدم؟
تبقى
العنوان المغربى باللهجة المصرية يعنى «أنا مش أنا»، شاهدت هذا الفيلم «المدبلج» من المغربية إلى المصرية، كنت من القلائل جدًا الذين صمدوا حتى نهاية (تترات) النهاية، أغلب الجمهور فرَّ هاربًا، ولو سألتنى عن أفضل مشهد فى الفيلم، سأقول
في لحظة امتزج فيها الإبداع بالكلمة، تحوّلت الأحرف إلى ألوان تنبض بالحياة، وتجلّت اللغة في لوحات تنطق بالمشاعر، هكذا اختارت الكاتبة الصحفية والفنانة التشكيلية المصرية سناء البيسي أن تروي حكاياتها هذه المرة، لا بالحبر، بل بالريشة.
نرصد في السطور التالية شهادات تلاميذها، الذين تربّوا على نُبل الكلمة وجمال الفكرة، حين اجتمعوا ليحتفوا بمعرضها التشكيلي الأول، حيث أصبح للكلمة شكل وللصورة معنى