كعادتي إذاعة الأغاني المصرية القديمة (١٠٥,٨) هي سلاحي الوحيد الذي يساعدني على خوض تلك الحرب الباردة التي نخوضها يومياً في تنقلنا من مكان لآخر.. هي الدرع الواقي لحمايتي من الانهيار العصبي حينما يغز أحدهم طريقي ببوز سيارته وينظر إلى بنشوة الانتصار لأنه
بعد دقائق من رحيل سمير صبري وأنا في مهرجان «كان» سألني الإعلامي عمرو أديب عن البصمة التي تركها في حياتنا؟ قلت له: «سمير أفضل مقدم برامج في العالم كله»، وأضفت: «لا أقصد فقط عالمنا العربي»، ولم تكن أبداً مبالغة، فهو صاحب
السؤال الدائم: أين كبار المبدعين؟ كلما استمعنا إلى أغانى تلك الألفية شعرنا بحنين لزمن ولى ولن يعود، نكتشف أن عددا ممن قدموا لنا روائع الماضى لا يزالوان بيننا أحياء يرزقون، إلا أنهم لا يبدعون، هل يصبح الحل والحسم بأيديهم، بمجرد عودتهم سينضبط حال مقامات
حكم الإعدام في القانون المصري وفي العديد من دول العالم .... ينفذ عادة على القاتل عن عمد .... وهذا ما يعرف بالقتل الحق كما ذكر في القرآن الكريم .... لأنه ببساطة من استطاع بدم بارد قتل نفس وزهق روح عن عمد .... يكون قد تجرد من كل مشاعر الإنسانية النبيلة
الكاتب والسياسي الأمريكي باتريك بوكانان يضع أمام مجتمعه بلغة الأرقام النتائج الكارثية التي أسفرت عنها ثقافة الغرب والتي تهدد بفناء الشعوب الأوروبية، وللأسف هذه الثقافة تيم الترويج له عالميا اليوم.
وقد تناولنا في المقال الماضي جانبا من تحذيراته في
يستعد زوار ومواطني دولة الإمارات وإمارة دبي تحديدا لمفاجأة كبرى حينما يزيح برج خليفة الستار عن الإضاءة الجديدة، يوم الأحد المقبل، أثناء احتفالات عيد الاتحاد لدولة الإمارات في أول ديسمبر المقبل,
أوضحت الشركة المطورة للبرج "إعمار العقارية"، اليوم الخميس، أن تحديث شامل قد حدث لإضاءة واجهة برج خليفة، المبنى الأطول في العالم، باستخدام نظام ديناميكي يجمع بين أحدث التقنيات وجماليات التصميم