أشارت الكاتبة الصحفية سوسن الأبطح على صفحات جريدة الشرق الأوسط إلى كتاب فرنسى صدر مؤخرا عنوانه (أم كلثوم السلاح السرى لعبدالناصر)، أقامت (الست) حفلتين فى باريس بعد أشهر قليلة من هزيمة 67 من أجل دعم الجيش المصرى، ذهبت الحصيلة كلها للمجهود الحربى، ولم يذكر
في اليوم العالمى للإذاعة الذى يوافق الثالث عشر من فبراير نتذكر الاذاعة المصرية .. صوت بلدنا.. زمن الفن الجميل ؛ عندما كان الراديو جزءا أساسيا من الروتين اليومى للأسرة المصرية؛ ذلك الصندوق السحري الذي جمع المصريين حوله وكانت برامجه سببا فى تشكيل وعى
أعترف أن لدي مشكلة؛ أتعاطف مع كل حكاية ومع كل عين دامعة. أتأثر كثيرا بمشكلات البشر وآلامهم؛ تمزقني حكاياتهم الحزينة وتتهلل أساريري لأفراحهم. مع مرور السنين وتعدد الصداقات وتنوع خلفياتها الثقافية والعرقية أيقنت أن لكل حكاية وجهين؛ الجاني في رواية أحدهم
مصر لها دور تاريخي ورائد بشأن القضية الفلسطينية في كافة الظروف وعلى كافة المحافل الدولية؛والدور المصري هام ومميز، ونأمل في أن يتم الوصول في أقرب وقت لوقف إطلاق النار والحرب التي أثرت على المنطقة بأسرها وليس الشعب الفلسطيني فقط.
إن مستوى الدمار والقتل
عدد من النجوم والنجمات يسارعون بمد الصحافة والمنصات الفنية بأخبار لا تتناول الأعمال التى يشرعون فى تصويرها، ولكن تلك التى اعتذروا عنها.
الهدف مزدوج، أن تصل الرسالة أولًا لشركات الإنتاج تؤكد أنهم متفرغون لأى اتفاق قادم، والهدف الثانى، الذى أراه عند
مهرجان دڨة الدولي ربما يكون من أقدم المهرجانات التونسية الحية، بعد أن بلغ من العمر 105 أعوام، حيث انطلقت دورته الأولى عام 1920.
وتُعد دورة المهرجان لهذا العام 2025 هي الدورة التاسعة والأربعون، بسبب انقطاع إقامة دورات المهرجان في عقود سابقة.
وكعادة المهرجان، وربما منذ أكثر من خمس سنوات، حرصت هيئته المديرة على تقديم فعاليات متميزة تراعي التنوع بما يتناسب مع جميع الأذواق، كما أصبحت برمجة الفعاليات