نحيا واحدة من أصعب الفترات التي تمر بها مصر والمنطقة العربية بصورة أوسع، حروب بدأت ولم تعرف أن تنتهي، معاناة انتشرت كالوباء في أغلب دول الوطن العربي، والدول البعيدة عن الحرب يعاني سكانها من ويلات الحرب النفسية، فأصبح اليوم الجميع يعانون، معاناة لا نرى
يحتفل المصريون بعيد "شم النسيم" أو "عيد الربيع" الذي يعد هدية مصر مهد الحضارات ومهبط الأديان إلى مختلف شعوب العالم القديم والحديث، حيث ترجع جذور كل ما يرتبط بالاحتفال بشم النسيم من عادات وتقاليد اجتماعية أو طقوس وعقائد إلى أعماق تاريخ
أبويا الغالي رباني
ولحم كتافي من خيره
ومهما كبرت أنا صغيره
وأموت لو عشت من غيره
وكل عمار فأيامي ده من جهده وتعميره
وسيرتي الحلوة فالدنيا دي من سيرته وتأثيره
أبويا عنده حنية تبان حتى فتكشيره
أبويا الناس بيحلفوا بيه وبنزاهته
هكذا أرادت داعش فى رسالتها قبل تسع سنوات، عندما نحروا بسكاكينهم القذرة، رقاب 21 مصريا قبطيا، قدم الخطاب الداعشى رسالة مخضبة بالدماء، هذا هو هدفهم وتلك هى قضيتهم، توجيه تلك الضربات العشوائية التى تنضح بالخسة.
الداعشيون بلا قلوب، نعم، وأيضا بلا عقول، لو
منذ الصغر وأنا أقرأ عن المعجزات التى أنزلها الله عز فى كتابه العزيز وأتمنى لو أن الله ينزل لنا معجزة أراها رؤية العين.
فكل معجزة هي دليل وجودى ويقينى لله عز وجل، وكما أننا نحن البشر فى حاجة دائمة لتثبيت يقيننا ومنها جاءت أهمية وجود معجزات الله فى
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على