تأملات في الحب الأبدي صلاح ومحمود «بينج بونج»! في تجليات العار الغربي بدء التحضير لجزء رابع من مسلسل الاختيار لعرضه في 2026 محمد صلاح عن وفاة جوتا: لم أتخيل يومًا أن يُخيفني شيئا عند العودة لليفربول حدث يتكرر كل 40 عاما.. كوكب عطارد في أفضل وضعية لمشاهدته الليلة شيرين.. الرصيد لا يزال يسمح! حاجة العمل لاتسمح
Business Middle East - Mebusiness

طَعْم الضّحْكَة

أجمل وأشهر ضحكة في مصر، ضحكة الفنان حسن فايق، وهي طالعة من قلبه كـأنها زُغطَّة حلوة بطعم السمن البلدي وأيضًا ضحكة أخي، الذي يضحك في كل الأوقات بدون أسباب، وكأن تحت جلده شيء يُضْحِكه، لدرجة أن جارنا الذي لم أره يضحك ولو مرة واحدة في حياته، كان دائمًا

رسائل أمل للمصريين حول المستقبل

حرص الرئيس السيسي على تنظيم حفل إفطار الأسرة المصرية كل عام يؤكد حرصه على وحدة الصف المصري، خاصة أننا نعيش في الجمهورية الجديدة والتى تسع جميع المواطنين دون تفرقة، وهذا الحفل أكد أن مصر كلها عبارة عن أسرة واحدة، ويجمعنا هدف واحد وهو بناء بلادنا والعبور

دورة تثقيفية للسادة الحرامية!

قبل نحو ستة أعوام، انتشرت تدريجياً في مصر لافتة مكتوب عليها «عاش هنا...»، تشير إلى اسم شخصية عامة أو فنان أو سياسي، كان له دور كبير في حياتنا المعاصرة، توضع على مدخل العمارة التي كان يقطن بها. استمر الأمر محققاً هدفاً نبيلاً ومطلوباً، وهو

عيد الفطر والطفل الفلسطيني

بعد أيام قليلة سيرحل عنا أنقى شهور السنة، لنبدأ رحلة جديدة في انتظار شهر رمضان المقبل أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ... ولأن الغياب المفاجئ لروحانيات شهر رمضان عن القلب المؤمن بعد تعود وطمأنينة دامت معه لثلاثين ليلة، كافٍ لدخول الوحشة إلى نفسه،

الدنيا مش عادلة

قالوا زمان الدنيا مش عادلة وبحاول أعدلها مش بلقى ليها عدلة الناس تهين الفقير وتعظم أبو بدلة ويحطوا على المحترم ويخافوا من الجهلة ولجل لذاتها يتحولوا أبالسة عجبي عليكي يا دنيا حويطة مش سهلة فيكي الأصيل تعبان ودروبه مش سالكة وابن