أجمل وأشهر ضحكة في مصر، ضحكة الفنان حسن فايق، وهي طالعة من قلبه كـأنها زُغطَّة حلوة بطعم السمن البلدي وأيضًا ضحكة أخي، الذي يضحك في كل الأوقات بدون أسباب، وكأن تحت جلده شيء يُضْحِكه، لدرجة أن جارنا الذي لم أره يضحك ولو مرة واحدة في حياته، كان دائمًا
حرص الرئيس السيسي على تنظيم حفل إفطار الأسرة المصرية كل عام يؤكد حرصه على وحدة الصف المصري، خاصة أننا نعيش في الجمهورية الجديدة والتى تسع جميع المواطنين دون تفرقة، وهذا الحفل أكد أن مصر كلها عبارة عن أسرة واحدة، ويجمعنا هدف واحد وهو بناء بلادنا والعبور
قبل نحو ستة أعوام، انتشرت تدريجياً في مصر لافتة مكتوب عليها «عاش هنا...»، تشير إلى اسم شخصية عامة أو فنان أو سياسي، كان له دور كبير في حياتنا المعاصرة، توضع على مدخل العمارة التي كان يقطن بها.
استمر الأمر محققاً هدفاً نبيلاً ومطلوباً، وهو
بعد أيام قليلة سيرحل عنا أنقى شهور السنة، لنبدأ رحلة جديدة في انتظار شهر رمضان المقبل أعاده الله علينا وعليكم باليمن والبركات ... ولأن الغياب المفاجئ لروحانيات شهر رمضان عن القلب المؤمن بعد تعود وطمأنينة دامت معه لثلاثين ليلة، كافٍ لدخول الوحشة إلى نفسه،
في أعماقنا سِرٌّ لا يُفصح عن نفسه إلا همساً.. حنينٌ لا يكفّ عن النبض، كأنما القلب يُذكّرنا، بين الحين والآخر، أننا خُلقنا من أجل حبٍّ لا يتبدّد. حبٍّ لا يشبه سواه، لا يقاس بكمّ، ولا يُختبر بمنطق، ولا يُشترى بثمن. هو كالنسمة التي تملأ الروح دون أن تُرى، وكالضوء الذي يرشح من بين السحاب دون أن يُمسك.
كم منّا، وهو يمرّ بين العلاقات، ويخوض غمار العواطف، يظنّ للحظة أنه وجد البديل عن ذلك الحب الأول؟ حب