يُعرف الصداع بأنه ألم ينشأ في الرأس أو الرقبة نتيجة تهيج الأنسجة والتراكيب التي تحيط بالجمجمة أو المخ أو التهابها؛ وذلك لأن نسيج الدماغ بحد ذاته لا يحتوي على أعصاب للإحساس بالألم.
وللصداع أنواع مختلفة وعديدة، إذ يحدث الصداع بأنواعه لأسباب مختلفة، مما
تعتبر السموم مواد تُسبب اضطرابات للكائنات الحية بسبب تفاعلات كيميائية، بينما تُعرف عملية إزالة السموم من الجسم أو تطهير الجسم بأنها من أنواع العلاج بالطب البديل الذي يهدف إلى تخليص جسم الإنسان من المواد السمية المتراكمة لديه. وبشكلٍ عام تؤثر السموم
للنوم أهمية كبيرة جدًا، فقد يفاجأ العديد من الأشخاص بأن للحرمان من النوم تأثيرًا سلبيًا على جميع نواحي الحياة، فهو يؤثر على الصحة الجسدية والنفسية، فضلاً عن ذلك فإن الشخص يصبح أكثر عرضة للأمراض والحوادث.
على الرغم من أنه من غير المعروف تمامًا ما هو
إن عملية التخلص من السموم المتراكمة في الجسم تؤدي إلى استعادة النشاط والحيوية وزيادة الطاقة، والشعور بالإيجابية والتجدد، حيث أنه يعمل على إعادة نسب المواد الغذائية و جميع العمليات الحيوية في الجسم الى الوضع الطبيعي والسليم، لذلك يجب أن يخصص الفرد وقتًا
تقوم الأذن بمهمة السمع وتجميع الأصوات وإرسالها للدماغ لتفسير هذه الأصوات، ولكنها أيضًا تلعب دورًا مهمًا في عملية حفظ التوازن عند الإنسان، تتكون الأذن من 3 أجزاء رئيسة هي: الأذن الخارجية والتي تقوم بتجميع الأصوات من خلال صيوان الأذن، والأذن الوسطى والتي
في اليوم العالمي للحفاظ على طبقة الأوزون الذي يصادف 16 سبتمبر من كل عام، أعلنت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، انكماش ثقب الأوزون، موضحة أنه كان في عام 2024 أصغر مما كان عليه خلال الفترة من 2020 وحتى 2023.
وأظهرت أحدث نشرة بخصوص الأوزون، والصادرة عن منظمة الأرصاد التابعة للأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء،أن الثقب كان أيضا أقل من متوسط مستواه خلال الفترة من 1990 وحتى 2020.
وأضافت المنظمة أن هذا