"العفريت يصل المحروسة".. هكذا تصدرت عناوين الصحف المصرية في أول أغسطس عام 1896، حين دخل التروماى شوارع المحروسة بالقاهرة، قيل عنه إنه العفريت الذى يسابق الريح، ذلك الاختراع الجديد الذى أبهر المصريين وصار أكبر شاهد على تاريخ مليء بالأحداث في كل
إنَّ عصرنا الذي نعيش فيه، هو العصر التكنولوجي، العصر السيبراني، عصر الذكاء الاصطناعي، عصر إنترنت الأشياء، عصر التعلم الآلي، وغيرها من التقنيات والبرامج والأنظمة الحديثة والمتطورة ...
وعلى الرغم من ذلك، سيبقى الاستثمار في بناء الإنسان هو خير استثمار
كيف ستبتسم وأنت فارغ من الداخل كالإناء الأجوف، هش الروح، معتم كالظلام الدامس، انطفأت كل أنوارك، كيف تكون مثل الأكذوبة المريحة، فى الصباح تضحك للآخرين و فى المساء تنصت باهتمام إلى ثرثراتهم، وبين وجودية الآخرين المفرطة لا تجد حياة، أن تزيح تلك الغصة التى
قضينا نحن العرب قرونا عديدة منشغلين عن حاضرنا بالاتجاه إلى الماضي، إما تفاخرا بما أنجزه أسلافنا في عصورهم الذهبية أو صراعا بين طوائف وفرق مذهبية، لم نجن منها إلا الدماء، ولكن حدث خلال الأيام القليلة الماضية تحول نوعي نحو المستقبل، بنجاح مسابر الأمل
صدقا بحثت عنك بكل ركن اتكأت عليه داخل قلبى ولم أجدك، أنت لم تعد هنا حتى أنك لم تترك لى شيئا أتذكرك به، لا أعلم أين اختفيت أعتقد أنك أصبحت فى طى النسيان، مبعثرا بين رماد العشق، أكذوبة أنت ولست بحقيقة، بكيانى وبكل أشيائى أعلنت الفرار منك!
- نسيتنى يا
كشف بيان صادر عن وزارة السياحة والآثار المصرية، أمس الخميس، عن كشف أثري هام عن بقايا المدينة السكنية الرئيسية لواحات الخارجة والتي شهدت فترة التحول من الوثنية إلى الديانة المسيحية.
جاء ذلك بجهود البعثة الأثرية المصرية من المجلس الأعلى للآثار والعاملة بمنطقة عين الخراب بمنطقة آثار واحات الخارجة الإسلامية والقبطية بالوادي الجديد.
وصرّح شريف فتحي وزير السياحة والآثار، بأن هذا الكشف يعكس ثراء وتنوع