هكذا كتبت فى تلك المساحة قبل نحو ثلاثة أشهر فقط، وكأننى أقرأ الغيب لما سوف يحدث، قبل تلك الضجة التى أثارها فيلم (ريش) بعد عرضه فى (الجونة).
كثيرا ما نهاجم السينما المصرية، تستوقفنا الحكاية ونردد السؤال المخزى الذى يتدثر عنوة بـ(سمعة مصر)، نقصد عادة
النفاق داء خطير؛ قد يبتلي به الرجل والمرأه؛ دون أن يدريان ويعد من الأمراض الخطيرة؛ التي تصيب الإنسان .
ولمعرفة الفرق بين الشخص السوي؛ والمنافق أن الشخص السوي يكون على قدر من الثقة؛ بما سيقوله فلا يغير رأيه وفقا لما يرغبه الآخرين وهو يتعامل بواقعية ؛مع
لا يجوز اختصار مهرجان (الجونة) فى فساتين النجمات ونتغافل عن الأفلام الحائزة جوائز عالمية، والندوات والورش والمعارض التى يُقبل عليها الجمهور، فإنه ليس من العدالة بسبب كلمة أفلتت من «السقا» أن نتغافل عن أحقيته فى التكريم.. إنه قطعا أحد أهم نجوم
قبل أيام شاهدنا ألسنة اللهب تلتهم بضراوة ونهم الأعمدة الخشبية والملابس والإكسسوار في مبنى يقام به حفل الاستقبال بمهرجان (الجونة)، تعودنا الدعاء لله بأن يحمي الإنسان عندما يتعرض لكارثة، ولا نسأل قبل الدعاء، عن جنس أو لون أو دين أو عرق، تتوجه القلوب
اعتاد الشعراءُ أن يجمعوا قصائدَهم في دواوينَ شعرية. والأدباءُ يضمُّون قصصَهم في مجموعاتٍ قصصية. كما يؤلف الصحفيون من مقالاتِهم في صحفِهم كتبًا تحليلية. والآن بعد الفيسبوك - الذى يهتمُّ به كلُ هؤلاء- لماذا لا يقومُ كلٌ منا بما فينا القرّاء بجمع ما نكتب
يروي معرض "إبداع الكلمة وتوهج الرسم" للكاتبة والصحفية الكبيرة والفنانة سناء البيسي، الذي افتتحه المهندس عبدالصادق الشوربجي، رئيس الهيئة الوطنية للصحافة، مساء السبت 19 أبريل 2025، حكاية إبداع ممتد تتقاطع فيه أنامل الريشة مع عبقرية الكلمة، حيث يقدم المعرض تجربة بصرية ووجدانية، تُترجم مسيرة البيسي التي جمعت بين وهج الصحافة وجماليات الفن، فتنقلت بالجمهور بين عوالم من اللون والفكرة، وبين نبض