أول سينمائى أعرفه عن قرب هو داوود عبدالسيد، كنت طالبًا بكلية الإعلام وأتدرب فى (روزاليوسف)، وكان المركز القومى للسينما بصدد احتفالية لبلوغ المخرج السينمائى التسجيلى صلاح التهامى عامه الستين، وصدر (كتيب) تسابق تلاميذه فى الكتابة، قرأت المقالات استوقنى اسم
من دواعي الألم أن تكتب عنه بعد معاصرته واقعا ملموسا في مجريات الحياة ، فتذوب الفروق بين واقع مرير في ماض سحيق وبين إبداعات كاتب تجرد من خجله ليحكي كما عاش ، فيقدم لنا شتاينبك ملحمة إنسانية في معاناتها ويكتب قائلا: "لقد فعلت كل ما في وسعي لأحطم أعصاب
متعة الكتابة ليست في الأحرف والجُمَل أو نسيجها، بقدر ما تنثره تلك الكلمات من أغطية يَلتَحِف بها المطالعين.
الكلمات بنيان الروح الصلب، كهف تختبئ بداخله من مكر الأقدار، الكلمة ساعدك الباقي وقت أن يصبح عضدك عليل.
الكلمة خيط يُنسج من خلاله ما
حدثني عن قلبٍ أخضر
ومئات القصص الوردية
عن ضوء شعاعٍ يتسرب
في أرض غاباتٍ منسية
حدثني عن صوت الماء
ينساب كلحن بأغنية
عن قارب يحمل أشواقاً
ويسافر حقباً زمنية
حدثني عن طائر حلق
وتحدى سحباً ضبابية
عن وادي أنبت أزهاراً
فاحت
أحيانا تصبح نقطة العودة أصعب بكثير من بداية الانطلاق، أتحدث عن شيرين سيف النصر، التى حظيت فى السنوات الأخيرة بلقب (النجمة المعتزلة)، إلا أنها أكدت مؤخرا اقتراب العودة. سعدت بسماع صوت شيرين عبر قناة (دى إم سى) وهى تؤكد أنها تعد لفيلم جديد، بعد 12 عاما من
تتمتع مصر والصين بتاريخ طويل من العلاقات الدبلوماسية، يعود تاريخها إلى الخمسينيات من القرن الماضي، وكانت مصر أول دولة عربية وإفريقية تقيم علاقات دبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في عام 1956م.
وتطورت هذه العلاقات بشكل كبير في السنوات الأخيرة في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، ليصل مستوى العلاقات إلى الشراكة الاستراتيجية بين جميع المجالات سواء السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتكنولوجية، فعلى