مصر لم تتقاعس عن ممارسة دورها تجاه القضية الفلسطينية ؛فقد قدمت مصر أكثر من 100 ألف شهيد و200 ألف جريح ؛خلال حروبها مع إسرائيل من أجل فلسطين.
وفى 1948 تدخل الجيش المصري في مايو بعد انهاء الانتداب البريطاني ؛علي فلسطين واعلان قيام دولة اسرائيل واستمرت
للقهوة وجه واحد كلما ارتشفت منها يزورك المزاج الجميل.
بالرغم من ذلك تجد لبعض البشر عدة أَوْجُه ولا يبذلون القليل من الجهد ليجعلوا أحد تلك الوجوه جميلة.
نحن نعرف جيدًا أننا قد لا نستطيع أن نتبين حدود الكون، وكذلك غباء الإنسان.
يقال في الأمثال
استوقفتني الوصايا القرآنية (اصفح الصفح الجميل)، (اهجرهم هجرا جميلا)، (فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون). لماذا وصف الله عز وجل الهجر، والصبر والصفح بالجميل؟! لماذا اشتركت الأفعال كلها في ضرورة التحلي بالجمال؟ لماذا لم يتنوع الوصف بين الجمال وغيره من
مَنْ تُتح له الفرصة لزيارة المكتبات وأماكن بائعي الكتب والمجلات في الميادين والشوارع الرئيسية الآن سيرى غزوا روائيا مبهرا، وربما لن يجد ديوان شعر واحد أو مجموعة قصصية واحدة وسط هذا الكم من المطبوعات الروائية.
سألت - ذات جولة ميدانية - أحد بائعي الكتب
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسى دعم مصر الثابت والتاريخى للشعب الفلسطينى الشقيق، وترحيب مصر باستضافة اجتماع الفصائل الفلسطينية، الذى انعقد فى مدينة العلمين الجديدة.
بحضور الرئيس الفلسطيني، خاصة ما يتعلق باستكمال الحوار حول القضايا والملفات المختلفة، بهدف
قالت المخرجة الإماراتية نايلة الخاجة، إنها فخورة بعرض فيلمها الجديد ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي، مشيرة إلى أن هذه المشاركة تمثل محطة استثنائية في مسيرتها كونها أول مخرجة إماراتية تقدم فيلمًا روائيًا طويلًا في المهرجان العريق.
وأضافت الخاجة، خلال مداخلة في برنامج "صباح جديد"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنها سعيدة بالتجربة وبالفريق الذي شاركها العمل،