لقد كرم الله سبحانه وتعالي الإنسان، بأن منحه عقلا يميز به بين الخير والشر، وبين الضار والنافع، ثم جاء الإسلام ودعا إلي التمسك بأمهات الفضائل، من حلم وعلم وكرم وشجاعة ووفاء.
ودعا المسلمين إلي الأخوة والمحبة، والصفاء لأنهم أمة واحدة ،دينهم واحد ونبيهم
الشباب في كل زمان ومكان، هم العدة الحقيقية لأوطانهم، وهم ذخرها الباقي وكنزها الثمين الذي لا ينضب عبر الزمن.
فالوطن في حاجة مستمرة لعنصر الشباب المعطاء فإليهم يسند العمل الجاد، فالشباب نشاط في الفكر يبتكرون ويبدعون ويضيفون الجديد النافع، إلى الحضارة
نحتاج للخيال كما نحتاج لمزقات الماء وزفرات الهواء كي نعيش، فلولا الخيال ما قام صرحٌ ولا تراصت أبجدية لغةٍ ولا اكتملت رواية ولا تحقق طموح ولا أُنجز هدف...
الخيال هو نبراس الحقيقة والقبس الخفي للعلوم والمسكن الجميل للأمل والغذاء الخافت للبقاء، بهِ تكتمل
من الشخصيات الهامة والمؤثرة فى حياتي الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي، أشهر مفسري القرآن الكريم في العصر الحديث، حيث قام بتفسيره بطرق مبسطة وأقرب للعامية، ليصل إلى أكبر شريحة من المسلمين في أنحاء العالم العربي.
وبداية معرفتي بالعالم الجليل الشيخ
لم يمتلك "آندي دوفرين" بطل فيلم "خلاص شاوشانك" ثروة طائلة كالتي مكنت رجلا مثل "الباتمان بروس واين" من ممارسة هوايته في إبداء الشجاعة ومحاربة أشرار "جوثام".
كذلك لم يسعفه الحظ بأن يقع فريسة لاختلال الخلايا، تلك
كشفت الدكتورة ضحى الصيرفي، أستاذة الطب النفسي، بعض المعلومات عن مرض الخرف والزهايمر الذي يصيب العديد من الأشخاص في بعض المراحل العمرية، مشيرة إلى أنه منتشر أكثر بين النساء مقارنة بالرجال، ولكن المرض منتشر بشكل عام بين الجميع.
وأكدت أن تسليط الضوء على هذا المرض أصبح ضروريًا، خاصة مع زيادة نسبة كبار السن فوق 65 عامًا في جميع أنحاء العالم، مما يجعل انتشار المرض في تزايد مستمر.
وأشارت خلال لقاء مع