إن امثالنا الشعبية تصيب الهدف وفيها كثير من الخلاصة لما يحدث في الدنيا بشكل مذهل.
المثل يتكون من عدة كلمات ولكنه يصف الوضع بالضبط ويوضح المعنى بطريقة بليغة تتجاوز المثل نفسه وتمتد إلى ما هو أعمق .
تأتي تلك الأمثال بسبب قصة أو رواية أو ربما
شعرت بالفخر والعزة وأنا أتابع مساء أول من أمس هذه الاحتفالية التى تستحق وبلا أى مبالغة توصيف «أسطورية». عمل فنى به كل المواصفات التى تخرجه من مرحلة الإبهار إلى الانتشاء الجمالى، بكل ما تحمله هذه الكلمة من زخم وجدانى ليصبح قادرًا على تجديد
عام 2015 وتحديداً خلال شهر يوليو تصادف وجودي في إيطاليا في زيارة عمل، وكانت إيطاليا تستضيف أكبر معرض دولي في العالم وقتها "إكسبو ميلانو"، والذي تم افتتاحه في شهر مايو، واستمر حتى أكتوبر من العام نفسه، وأقيم في منطقة خارج مدينة ميلانو على مساحة
حقوق المرأة كانت ومازالت مجرد حبر على ورق ... يقال كوني حرة ولكن إياك أن تصدقي ذلك.
لقد شاهدنا جميعا فيلم الباب المفتوح الذي يعد من أقوى الأفلام السنيمائية في فترة الستينات؛ حيث تناول أهم القضايا السياسية والاجتماعية آنذاك.
حيث ثورة ٢٣ يوليو
تخطت الروبوتات القاتلة مرحلة الخيال العلمي، وانتقل التعامل معها من الفرجة الشيقة على مقاعد السينما فيأفلام هوليوود، إلى الرعب من وجودها على أرض الواقع حيث تستثمر دول مثل الولايات المتحدة، والصين، وإسرائيل، وكوريا الجنوبية، وروسيا، وأستراليا، والهند،
استيقظت من النوم .. صباح الخير .. مرحبا بك في فرصة جديدة للحياة
هل قررت ما ستفعله اليوم ؟
هل هو يوم روتيني تقليدي تذهب فيه الي العمل ؟
ايا كان ما اليوم بالتاكيد لديك "افكار" عن ما سترتديه .. ما ستأكله .. ما ستفعله
اعذرني لم اكن اعرفك جيدا ... انت (كاتب سيناريو)
اذن لابد ان لديك افكار اليوم وكل يوم
ماذا .. "لا شئ" !!!
كيف وحولنا كل هذا الكم من المعلومات