أدب الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس لا يزال يملك الكثير من الأسرار الغامضة والجاذبية الساحرة، تدفع صناع الدراما من أجل أن ينهلوا من هذه البئر التى لم ولن تنضب، حتى الأعمال التى سبق تناولها قبل عقود من الزمان تفتح شهية المخرجين لقراءة أخرى، وهكذا مثلا هذا
منذ أن أصدرت محكمة العدل "قراراتها" بشأن قضية غزة وأنا أحاول أن أستوعب بماذا أقرت!!!
ولا أخفيكم القول كنت متوقعا بخبرة كل نتائج مؤسسات ومنظمات العالم "الهزيلة والهزلية بل المهينة" في الشأن الفلسطيني.. بأن نتيجة ما سيصدر من محكمة
يعود تاريخ بداية السياحة العلاجية في مصر إلى عصر الفراعنة؛ حيث توافد إليهم المرضى من مختلف المناطق لتلقي العلاج على أيدي أطبائهم، وقد استفادوا من عيون المياه المعدنية لهذه الأغراض، وقد تبع ذلك العصر الروماني؛ التي أصبحت فيه الحمامات منتشرة في جميع انحاء
"إن كنا نحن من نعيش الدنيا، أم الدنيا من تعيش بنا" .... لا نعلم.
أصبحنا نسير جميعا على خطى ثابتة، نحو وجهة واحدة، فكل أسير لمسئولياته، فما هي حياة الصبي غير مراجعة دروسه وحفظ واجباته، وما هي حياة الشاب غير بناء مسيرته المهنية والتخطيط
خَلق الله الإنسان جزء من هذا الكون الرحيب. وهذا الكون على رحابته بمكوناته من جمادات وكائنات على اختلافها و تنوعها إنما سخرها الله من أجل إسعاده وما عليه هو إلا أن يتدبر هذه العطاءات الكريمة ويستشعر تلك المنن العظيمة متوجها إلى موجدها بالشكر الكبير
نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، بيان صادرا عن وزارتي العمل والتضامن الاجتماعي، حيث قرر وزير العمل محمد جبران، والدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي، صرف 400 ألف جنيه من الوزارتين لأسرة كل حالة وفاة في ضحايا حادث مصنع ومصبغة بمنطقة اليماني بالمحلة الكبري في محافظة الغربية الذي وقع أمس الجمعة وأسفر عن سقوط عدد من الضحايا والمصابين، كما قررا صرف إعانات للمصابين بحسب كل حالة يحددها التقرير