شاهد| مارك زوكربيرج ينشر فيديو مبهر بالذكاء الاصطناعي عن الأهرامات بعد إيحاءات روبي في حفلها.. نقابة الموسيقيين: "لو اتكررت هيبقا فيه موقف" التحديث الإنساني كإمبراطورية للتنمية المستدامة السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط دكتور مجاهد من «أهل مكة»! مايكروسوفت تمنع إسرائيل من استخدام تكنولوجيتها في مراقبة الفلسطينيين مصر: استاد العاصمة الإدارية يستضيف بطولة "سوبر جلوب 2025" غدا تيمة الفراق والرحيل في "البلدة الأخرى"
Business Middle East - Mebusiness

(1) إثبات وجودي...

‏ما بين إثبات وجودي والرضا، شيء يشبه الرضوخ، وما أنا براضخ... ما بين إثبات قناعاتي ورغباتي، شيء يشبه التقييد وما أنا بمقيد... ما بين إثبات نجاحاتي وصبري، شيء يشبه الفشل وما أنا بفاشل... أقلها حاولت.. أقلها وصلت.. أقلها تحديت.. أقلها

(المال الحلال أهه)!!

خطف الانتباه وسرق الكاميرا، أتحدث عن مصطفى أبوسريع، بطل المسافات القصيرة فى الكوميديا، تتسع الدائرة لكى نرى هؤلاء الذين يحظون بالمركز الأول فى الأدوار الثانية، محدودة المساحة الدرامية، ولا يحققون بالضرورة نفس النجاح لو أسندت لهم البطولة المطلقة، إلا أن

رمضان على نهر كلايد

ذات يوم وجدتني أغادر أرض الوطن لغربة مؤقتة في بلد أوروبي. امتزجت الفرحة بالرهبة وتراءى لي من بعيد رمضان والعيدان فزادت رهبتي. مهلا! كيف سنقضي رمضان؟ لا أهل ولا آذان ولا مظاهر فرحة وبهجة تزين الشوارع. لن نسمع الأغاني التقليدية التي تنطلق في كل مكان. لا

أشغال شقة (الكوميديا) الطازجة!

ببساطة وذكاء وخفة ظل وتلقائية، حقق المسلسل الكوميدى (أشغال شقة) كل هذا القدر من النجاح الجماهيرى، ليصبح هو ضحكة المصريين الأولى، السر من الممكن أن تجده فى صفة الطزاجة، كوميديا (بنار الفرن)، لم تعرف التعليب. الذكاء يبدأ فى اختيار العنوان، كلمة (شقة)

الأرباح والخسائر في لغة «الحشاشين»

قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي الحلقات، وأمسكت «الريموت كونترول»، رغم أنني كنت قبل أشهر قليلة أنتظر