مصر: استاد العاصمة الإدارية يستضيف بطولة "سوبر جلوب 2025" غدا تيمة الفراق والرحيل في "البلدة الأخرى" محمد سعد يبحث عن العصافير! كيف نحارب القبح في شوارعنا العربية؟ صباح جديد - فكرة جديدة كيف تقي نفسك من الخرف والزهايمر؟.. دور المكملات الغذائية والتمارين الذهنية الطب الذي يتجاوز الحدود: من نيجيريا إلى الكاميرون.. حيث تصمت السياسة ويتكلم القلب بور سعيد «رايح جاي»!
Business Middle East - Mebusiness

«أنا صحتي بمب»!

كثيرًا ما يصبح المرض أو إطلاق شائعة المرض أحد الأسلحة المستخدمة التى يتم من خلالها اغتيال الفنانين، وإيقاف مسيرتهم، فمن الذى يتعاقد مع فنان قد يبدأ التصوير يومًا أو اثنين ثم يتوقف بدعوى المرض، ويتكبد المنتج خسارة فادحة؟ حتى الكبار، وعبر كل الأزمنة، لم

أصالة الشعب المصري

المبادرات والمشاركات المجتمعية هي أفضل وسيلة لغرس روح الانتماء وتقارب المجتمع؛ معًا بكل عناصره. وكل يوم يثبت الرئيس عبد الفتاح السيسي أنه الرئيس الإنسان، الشاعر بالفقراء والمساكين؛ من خلال دعم الفئات الأولى والأكثر استحقاقًا، وهذا أمر هام للغاية لتخفيف

فى انتظار تدخل صوت العقل

وزير الثقافة دكتور أحمد فؤاد هنو، بحكم منصبه، هو المسؤول الأعلى، وهو المنوط به فى نهاية الأمر إصدار القرار النهائى فى السماح بتداول الأعمال الفنية، أو المصادرة، عليه إصدار قرار يوائم فيه ما بين الأبعاد الثقافية والفنية والسياسية والاجتماعية، ومن خلال

الموجات الدماغية وتأثيرها على صحة الإنسان

لطالما أثبتت الدراسات الحديثة أن الاستماع إلى الموسيقى له تأثير إيجابي على العمليات المعرفية، حيث يحسن التفكير المكاني-الزمني، ويعزز الذكاء والذاكرة، ويساعد على تطوير مهارات مثل الانتباه والتركيز والتعاون. فضلاً عن أن للموسيقى تأثيرًا على نمو الشجر، مما

(الآخر) هل هو انتقاص أم إضافة؟

عشت ثلاث سنوات كفرد ينتمي لأقلية عرقية تختلف كلية عن المكان المحيط؛ مصرية عربية مسلمة ترتدي الحجاب وتتحدث بلكنة إنجليزية مختلفة تماما وإن اتقنت اللغة نفسها بطلاقة. هذه السيدة التي هي أنا انطلقت في كل مكان في هذا البلد الغريب. وصلت مطار هيثرو في لندن أولا