صاروا أحد الأوراق الرابحة على «السوشيال ميديا» بعد أن لهثت وراءهم الفضائيات وأغرتهم بمقابل مادي معتبر، هؤلاء يشبهون بنسبة ما عدداً من المشاهير مثل عادل إمام ومحمد منير وعمرو دياب ومحمد رمضان وغيرهم، ينتقلون من برنامج إلى آخر، بعضهم لم يكتفِ
تولي الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بدور الشباب في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير فرص عمل جديدة لهم عبر المشروعات القومية العملاقة واستصلاح الأراضي، وتوفير المسكن المناسب لأحوالهم الاقتصادية، من خلال مشروعات الإسكان الاجتماعي التي
هالة مضيئة أراها من بعيد حول كل ما هو غريب عني، مجال أو أناس. أرى مجال غيري صعب ومعقد وأراه هو متفرد ومختلف حتى تمكن من ذاك المجال. ولكن هل هذه هي الحقيقة؟
تمر الأيام وأقترب من كل هالة ضوئية بانبهار الفراشة ولا أبتعد حتى أحترق أتم الاحتراق. لم تكن
هل معنى أن طالبًا غنى ورقص وسط ترحيب وتصفيق من زملائه ورضا من قطاع من الأساتذة، والبعض منهم كان يصفق على الإيقاع، والوثيقة لا تكذب، هل يعنى ذلك تحطيم القواعد الجامعية، وأن يصبح الاستثناء قاعدة؟ لماذا أصبحنا أسرى هذه القراءة المتعجلة؟، نمسك العصا بكل عنف
كانت بائعة خبز على الطريق، كان من عائلة فقيرة، قصص كثيرة كانت وراء أبطال أولمبيين من كل دولة كبيرة كانت أو صغيرة، وصلوا إلى قمة المجد، ورفعوا أعلام بلادهم في الأولمبياد، ومع إسدال الستار عن الدورة الـ33 للألعاب الأولمبية باريس 2024، تبدأ الدول في كشف
تستضيف مصر للمرة الأولى في تاريخها بطولة كأس العالم للأندية لكرة اليد “سوبر جلوب 2025”، خلال الفترة من 26 سبتمبر إلى 2 أكتوبر المقبل، على صالة استاد العاصمة الإدارية الجديدة برعاية النيل للطيران.
وتُقام النسخة الثامنة عشرة من البطولة بمشاركة تسعة أندية عالمية، من بينها الأهلي والزمالك (ممثلا مصر)، إلى جانب فرق عالمية مثل برشلونة الإسباني، ماغديبورج الألماني، فيزبريم المجري، الشارقة