نشأتُ في الريف المصري "الرائع"، وشاهدتُ، إن لم يكن في منزلنا، في معظم منازل قريتي، وكل القرى، خيرات الريف المصري، وهذه الخيرات، بصورة غير معلنة رسميًا نتاج "مشروعات صغيرة"، فكانت سيدة المنزل الريفي (السيدة البسيطة) تقوم بعدة طقوس
ومضة حسن يوسف الساحرة، تلك التى منحته هذا التميز منذ انطلاقه عبر الشاشة فى نهاية الخمسينيات، تجدها فى تلك التفصيلة، إنه النجم الأول الذى من الممكن ببساطة أن يتقمصه الملايين، ليست لديه عضلات فريد شوقى ولا جمال رشدى أباظة ولا جاذبية عمر الشريف، إلا أنه
وصارت تلك اللحظة هي تلك النقطة المركزية، التي توسَطَتْ حرف النون، نقطة لها نفوذ، نقطة لها قوة، اندفعت بذاتها وكأنها حجارة أُلقيت في بحيرة ساكنة، فَخَّلَقت من حول تلك النقطة دوائر أكثر اتساعاً، لم تحملها إلى الأعماق، بل ولدّت فيها فضاءاتٍ بعيدة، وكأن كل
عندما يأتى اسم محمود حميدة، الذى تم تكريمه بجائزة نجمة الجونة للإنجاز، يصعد موازيًا فى خيالى اسم مجلة سينمائية لعبت دورًا حيويًا فى الحياة الفنية فى مصر والعالم العربى «الفن السابع»، استمرت بلا توقف قرابة خمس سنوات، أول مجلة يجرؤ فنان على أن
وقعت في عشقها،تذوب بكياني ، أتنفس عطرها الذي يسري بوجداني ،وأملي أعيني في جمال مفاتنها وهي تلامسني بدفئها الساحر.
كل صباح نتعانق ونتبادل القبلات .كل يوم أسرع لأمسك بذراعها الدافيء ولكنها لاتتركني أسكر في عشقها فتوقظني بقوة وتدب في قلبي ألف
استيقظت من النوم .. صباح الخير .. مرحبا بك في فرصة جديدة للحياة
هل قررت ما ستفعله اليوم ؟
هل هو يوم روتيني تقليدي تذهب فيه الي العمل ؟
ايا كان ما اليوم بالتاكيد لديك "افكار" عن ما سترتديه .. ما ستأكله .. ما ستفعله
اعذرني لم اكن اعرفك جيدا ... انت (كاتب سيناريو)
اذن لابد ان لديك افكار اليوم وكل يوم
ماذا .. "لا شئ" !!!
كيف وحولنا كل هذا الكم من المعلومات