الكاتب نجيب محفوظ كتب رواية بعنوان "بين القصرين" فى مسودة تزيد عن الألف صفحة وعدد كلماتها يصل إلى 330248 كلمة.
وحينما انتهى منها تعرض لأحداث يسردها التاريخ الثقافي كما يلي:
بعد أن كتب نجيب محفوظ رواية بين القصرين - التي تعتبر أدبا
"لم نكن نعلم أن الغش خطأً في قريتنا.. لقد كنا نعتبره تقليدا نتوارثه لأجيال".. بهذه الكلمات أفصح مانوج إبراهام عن معاناة قريته الفقيرة بفعل فاعل.
تربى مانوج كباقي أبناء قريته الهندية وسط أسرة تعيش على قوت يومها، يخرج الأب لعمله ليجد نفسه
الفكرة ثابتة، وتتعدد داخلها المعالجات وزوايا الرؤية، من القوالب الشهيرة فى الدراما أن تضع أبطالك داخل سجن اسمه الزمن، أمامهم فقط ٢٤ ساعة لإنجاز هدف محدد.
الأفكار على قارعة الطريق، ليست حكرًا على أحد، ولا يملك براءة اختراعها أحد، وتسمح بعشرات من
«فصرت إذا أصابتنى سهام / تكسرت النصال على النصال».. هكذا قال المتنبى، وهو ما يمكن أن نعايشه الآن واقعيًا، بعد ساعات قليلة من رحيل الفنان القدير حسن يوسف، يفجعنا رحيل النجم القدير مصطفى فهمى.
قبل أقل من شهرين، وهناك قَدْر من الترقب لحالة
على مدار 59 ولاية رئاسية تعاقب خلالها 46 رئيسا على حكم الولايات المتحدة الأمريكية لم تتمكن امرأة واحدة من الوصول إلى سدة الحكم.
وفي كل مرة تقترب فيها مرشحة من كرسي الرئاسة، يعود نقاش قديم جديد إلى الواجهة بشأن أسباب غياب المرأة عن هذا المنصب.
استيقظت من النوم .. صباح الخير .. مرحبا بك في فرصة جديدة للحياة
هل قررت ما ستفعله اليوم ؟
هل هو يوم روتيني تقليدي تذهب فيه الي العمل ؟
ايا كان ما اليوم بالتاكيد لديك "افكار" عن ما سترتديه .. ما ستأكله .. ما ستفعله
اعذرني لم اكن اعرفك جيدا ... انت (كاتب سيناريو)
اذن لابد ان لديك افكار اليوم وكل يوم
ماذا .. "لا شئ" !!!
كيف وحولنا كل هذا الكم من المعلومات