الكلمات كالدواء، إما أن تكون شفاءً أو قد تكون سمًا قاتلًا، قد تبني أو تهدم، قد ترفع أو تحط، قد تعزز الثقة أو تقوضها، قد تدفع للتقدم أو تعرقل السير.
والأصدقاء هم أكثر الناس تأثيرًا في كلامهم على بعضهم بعضًا ، فكلماتهم تشكل انعكاساً لما يفكرون فيه،
لم يكن رحالتنا الهندي وحده الحالم بالمشرق العربي وسحره الآتي عبر الحكايات والأساطير، لكنه كان يقصد تلك الجغرافيا المغايرة باحثا عن أمر يخصه، ويرتبط بحياته العلمية والفكرية؛ فالعلامة محمد شبلي الملقب بالنعماني، والذي درس العربية والفارسية والأردية، اهتم
سِحْر السينما من الممكن أن تعثر عليه فى عدد قليل جدًّا من الأفلام مثل: (دوجمان)، أحد أهم أفلام مهرجان (الجونة)، فى تلك الدورة الاستثنائية التى تُسدل ستائرها مساء اليوم، فكان هو استثناء الاستثناء.
هل نحن بصدد (مربى الكلاب) كما يشير العنوان، أم أنه حالة
كانت السودان دوما جزءا لا يتجزأ من مصر .... وكانت وما زالت الوحدة بين مصر والسودان قادرة على تحقيق المعجزات.
يأتي نهر النيل في صدارة قائمة ما يجمع مصر والسودان، يليه اللغة، والأصل، والثقافة، والتاريخ ... فلطالما كانت مصر والسودان دولة واحدة، تحت قيادة
في هذا العصر الثقافي اللاهث، تبدو مهمة إصدار مجلة ثقافية وكأنها محاولة مستحيلة ضد الزمن؛ زمن يبتلع المجلات الثقافية، مجلة تلو الأخرى، فمنها ما اختفى، ومنها ما ينتظر.
لذلك يبدو أن نجاح الرهان على المجلة اليمنية الشهرية (أقلام عربية) يأتي من تلك الروح
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة