ما بين إثبات وجودي والرضا، شيء يشبه الرضوخ، وما أنا براضخ...
ما بين إثبات قناعاتي ورغباتي، شيء يشبه التقييد وما أنا بمقيد...
ما بين إثبات نجاحاتي وصبري، شيء يشبه الفشل وما أنا بفاشل...
أقلها حاولت.. أقلها وصلت.. أقلها تحديت.. أقلها
خطف الانتباه وسرق الكاميرا، أتحدث عن مصطفى أبوسريع، بطل المسافات القصيرة فى الكوميديا، تتسع الدائرة لكى نرى هؤلاء الذين يحظون بالمركز الأول فى الأدوار الثانية، محدودة المساحة الدرامية، ولا يحققون بالضرورة نفس النجاح لو أسندت لهم البطولة المطلقة، إلا أن
ذات يوم وجدتني أغادر أرض الوطن لغربة مؤقتة في بلد أوروبي. امتزجت الفرحة بالرهبة وتراءى لي من بعيد رمضان والعيدان فزادت رهبتي. مهلا! كيف سنقضي رمضان؟ لا أهل ولا آذان ولا مظاهر فرحة وبهجة تزين الشوارع. لن نسمع الأغاني التقليدية التي تنطلق في كل مكان. لا
ببساطة وذكاء وخفة ظل وتلقائية، حقق المسلسل الكوميدى (أشغال شقة) كل هذا القدر من النجاح الجماهيرى، ليصبح هو ضحكة المصريين الأولى، السر من الممكن أن تجده فى صفة الطزاجة، كوميديا (بنار الفرن)، لم تعرف التعليب. الذكاء يبدأ فى اختيار العنوان، كلمة (شقة)
قال لي الكاتب الصحافي والسياسي الكبير، بمجرد أن استمعت في أول حلقة إلى حوار مسلسل «الحشاشين» باللهجة العامية المصرية، وجدت حائطاً نفسياً يفصلني عن متابعة باقي الحلقات، وأمسكت «الريموت كونترول»، رغم أنني كنت قبل أشهر قليلة أنتظر
طور باحثون في جامعة تارتو الإستونية، أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وحصلت الأداة على علامة المطابقة الأوروبية (CE)، لتصبح بذلك أول أداة ذكاء اصطناعي تساعد على الكشف المبكر عن سرطان الكلى وتقييمه بدقة عالية.
وتعتمد الأداة التي تحمل اسم (BMVision)، على تقنيات التعلم الآلي لتحليل صور التصوير المقطعي المحوسب (CT)، ومساعدة أطباء الأشعة على اكتشاف الآفات