ستظل تايتان أحد أسوأ المآسي .. أنها واحدة من قصص الجحيم. الظروف مروعة بشكل لا يمكن فهمه ، لدرجة أنها تبدو غير واقعية. يبدو الأمر برمته وكأنه فيلم . فى الحقيقة ورائها لغز كبير ؛ ربما من الصعب حله الأن.
إن اكتشاف الحطام في قاع البحر؛ يؤكد أن الغواصة
التقبل هو واحد من أهم الصفات التي يجب أن نمتلكها لنستطيع العيش بسلام بين البشر. فالحياة ليست سهلة دائمًا ونزيدها نحن صعوبة .
وليس من العقل أبدًا أن نتوقع أن هناك من خلق كاملًا أو يتناسب معنا بشكل مطلق أو أن هناك من أوجد على الأرض مثاليًا. فكلنا
إنّه ليس إشراقَ شمس، تأكدتُ بنفسي أنه إشراقُ وجهكِ حين أومأتِ إليّ، فأضأتِ كونًا بعتمتهِ ومضيتِ. هل تعلمين أنكِ تنثرينَ البهجةَ بكلّ أنحائي حين تبتسمين؟ تمامًا مثل هطول المطر في ليلة خريف سعيدة، يا بيضاء الثلج عمتِ صباحًا وأفضتِ نورًا يعانقُ كلّ
رثاء لم أخرجه من قلبي من قبل تجاه فقدان من أحب
عزيزة أنتِ يا صفاء القلب رحلتي دون إذن
رأيتك أختا لي رأيتك قلبا حنونا لمن حولك
رحلتي وكأن قطعة رحلت معكِ انقطعت فجأة
كان اسمك صفاء ونصيبك الأكبر شقاء تشتكين ألما بصوت ضعيف لم يشعر به أحد غيرك
لا يوجد وجه شبه كبير بين رواية "واحة الغروب" لبهاء طاهر، و"ساحر الصحراء" أو "السيميائي" للكاتب البرازيلي باولو كويليو التي قام بترجمتها بهاء طاهر قبل كتابة رائعته "واحة الغروب".
كلتاهما تدوران في الصحراء
أقامت مصر جنازتين عسكريتين في محافظة السويس ومحافظة الإسكندرية، لجندي مصري مفقود منذ حرب النكسة في عام 1967، حيث عثرت إحدى مؤسسات المجتمع المدني على رفات الجندي المصري مع بطاقة هويته وبعض متعلّقاته وسط سيناء بعد 57 عاما من الحرب.
الجندي "فوزي محمد عبد المولى أبوشوك"، ولد في 18 يناير 1945 وقتله الجيش الإسرائيلي في إحدى معارك حرب 1967 بعد أسابيع فقط من عقد قرانه، حيث كان قد عاد من حرب