نكتة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى تعلن براءة الماس الكهربائى من الحريق الذى اشتعلت نيرانه قبل يومين فى مدينة الإنتاج الإعلامى.
كل الحرائق السابقة فى الاستوديوهات المجاورة والبعيدة انتهت التحقيقات فيها إلى أنها تمت مصادفة.. وغالبًا ماس بسبب زيادة
في رسالة وجهها من المكسيك نعى المحامي تريستان أزويلا أباه الشاعر العالمي الشهير فرانسيسكو أزويلا إسبينوزا، مخاطبا الأصدقاء وعشاق الشعر في جميع أنحاء العالم:
"بألم عميق في قلبي، أسمح لنفسي أن أشارككم بعض الأخبار التي لم أتخيل أبدًا أنني سأضطر إلى
كثير من هؤلاء المدعين لهم أصدقاء من الفنانين يتبركون بهم، ويصدقونهم، ويقرأون لهم الطالع، ومن الممكن أن يفسروا أيضًا الأحلام، لن تفرق، الصفة التى تلتصق به، داعية أم شيخ طريقة أم (رجل كله بركة)، الاقتراب منه يضمن لك على أقل تقدير شيئًا من البركة.
بداية
ظهر الفيسبوك وتويتر أو ما يسمى بتطبيق إكس حاليا وإنستاجرام كوسائل للتواصل الاجتماعي واصطلح الناس على تسميتها بذلك. وشكلت أرضا مشتركة جمعت الناس من كل أنحاء الدنيا على اختلاف مشاربهم ولغاتهم وتوجهاتهم. قربت البعيد ووصلت بين من قطعته البلاد والعباد. وجد
تباينت ردود الأفعال حول موقف الفنان الذي كتب على صفحته أنه «لا يعمل»، وطالب من شركة الإنتاج ومن زملائه ترشيحه لأعمال درامية، جاء الفصل الأخير، عندما تابعنا صورته وهو يتعاقد على المشاركة في عمل لرمضان المقبل.
نهاية سعيدة لقصة حزينة، إلا أن
اليوم لا يستطيع احد أن ينكر توغل أستخدام تطبيقات التكنولوجيا الحديثة وأدواتها في كافة فروع حياتنا اليومية واهمها حاليا وأكثرها أنتشارا هي تطبيقات الذكاء الاصطناعى المختلفة.
ولن أختص تطبيق شات جى تى الأمريكي المشهور ولا تطبيق دييب سيك الصينى المنافس له أو جوجل لأنه يوجد العديد من التطبيقات والمنصات الأخرى التي يدخل عليها الأشخاص وموظفى الشركات لأستخدامها لتسهيل العمل وأداء وظائفهم اليومية بصورة