كانت بائعة خبز على الطريق، كان من عائلة فقيرة، قصص كثيرة كانت وراء أبطال أولمبيين من كل دولة كبيرة كانت أو صغيرة، وصلوا إلى قمة المجد، ورفعوا أعلام بلادهم في الأولمبياد، ومع إسدال الستار عن الدورة الـ33 للألعاب الأولمبية باريس 2024، تبدأ الدول في كشف
مرت فى هدوء ذكرى الفنانة القديرة هند رستم.. مساحة هند على الشاشة كانت ولاتزال فارغة لأسباب يختلط فيها الفنى بالاجتماعى.. هند شكلت حالة خاصة بين كل النجمات اللاتى ظهرن مع نهاية عقد الأربعينيات ومطلع الخمسينيات، هى الأكثر جرأة فى التعبير عن الأنوثة، لم يكن
فى فيلم (اللمبى) إخراج وائل إحسان، 2002، طالب أعضاء من مجلس الشعب بمصادرته، اعتبروا محمد سعد يسخر من أم كلثوم عندما أعاد تقديم أغنية (حب إيه/ إللى انت جاى/ تقول عليه)، فى مشهد داخل فرح شعبى، لم يدركوا روح الدعابة فى هذا المشهد، واضطر سعد فى عدد من أفلامه
اليوم التاسع على التوالي ولم تقم إيران وأذرعها بالرد على إسرائيل بعد حادث استهداف إسماعيل هنية في طهران، رغم توعدهم بالرد. وقد توقعت في مقالات سابقة، وفقا لقرائتي للمشهد الإيراني، أن الضربات ستأتي لا محالة وستكون محدودة، نوعية، تراعي الخطوط الحمراء التي
منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر، شهدت البلاد تحولاً جذرياً في تعاملها مع قضية ذوي الإعاقة. حيث باتت هذه الفئة جزءاً لا يتجزأ من نسيج المجتمع المصري، بفضل مبادرات رئاسية وتشريعات قانونية قادت إلى تمكينهم ومنحهم حقوقهم المسلوبة منذ زمن.
في
بعد كشف فنانة دنماركية عن سرقة لوحتها من قبل الإعلامية المصرية مها الصغير، بعدما نسبت اللوحة لنفسها خلال استضافتها ببرنامج معكم مع منى الشاذلي، تواجه مها الصغير اتهاما جديدا من فنان فرنسي بسرقة لوحاته.
وأبدى الفنان الفرنسي "سيتي" صدمته بعد ظهور لوحاته الفنية Dwarka وKigali وBushido في أحد البرامج المصرية، حيث ظهرت مها الصغير مدعية أنها صاحبة هذه الأعمال.
وأكد سيتي، أن المقطع أظهر مرسمه