ما أنا إلا نتيجة حتمية لكل ما مرّ عليّ وعلى آبائي من أحداث، فكل ما يلقاه الإنسان من يوم ولادته، بل من يوم أن كان علقة، بل من يوم أن كان في دم آبائه، وكل ما يلقاه أثناء حياته، يستقر في قرارة نفسه، ويسكن في أعماق حسه، سواء في ذلك ما وعى وما لم يعِ، وما ذكر
تذهب الحكاية إلى أن رجلا كان يعمل بتجارة الرقيق، قد عقد قرانه بعد أن تعثر "البيزنس"، على سيدة أقل منه سنا ولكنها أكثر مالا.
وبعد الزواج أكثر من السفر وترك الزوجة وحيدة مع جاريتها، وحدث أن ظهر في الحي "زبال" جديد، ويبدو أنه حدث
من خلال التكافل الإجتماعي يعيش الإنسان في ظل مجتمع كبير، يتكون من العديد من الأفراد الذين تجمع بينهم علاقات متنوعة، حيث لا يستطيع الإنسان العيش بمعزل عن الناس.
وتحقيق مبدأ التكافل الاجتماعي بين أفراد الوطن، خاصة حيال ما يمر به من أزمات وغيرها، فالناس
لا إجابة واضحة وجلية لسؤالي المستحيل، ببساطة لا أحد استطاعَ جوابي، هنالكَ ثمة أسئلة وقف علماءُ المنطقِ والكلام والفلاسفة أمامها حائرين، هل الكون يُدار بذاتهِ أم بقدرةِ إله.. هل البيضةُ أوجدت الدجاجة أم الدجاجة أوجدتها... هل قتلوا المسيح أم صلبوه، ليضاف
لم يكن مشروع القرار الذي تقدمت به دولة تونس الشقيقة لمجلس الأمن بشأن أزمة سد النهضة بين مصر والسودان من جانب، وإثيوبيا من جانب آخر، يحمل المجاملة، أو الإنحياز لأي طرف، بقدر ما يحمل الحيادية، وهو مشروع قرار تضمن وقف الملء الثاني للسد، ومن ثم عدم قيام أي
العنوان المغربى باللهجة المصرية يعنى «أنا مش أنا»، شاهدت هذا الفيلم «المدبلج» من المغربية إلى المصرية، كنت من القلائل جدًا الذين صمدوا حتى نهاية (تترات) النهاية، أغلب الجمهور فرَّ هاربًا، ولو سألتنى عن أفضل مشهد فى الفيلم، سأقول لك (تتر) النهاية، لأن الأغنية كانت ناطقة بالمغربية، بعيدًا عن الحوار (الحلمنتيشى) الذى يحاول فيه بطل الفيلم بالصوت محاكاة خالد الذكر عبدالفتاح القصرى،