سألت نفسي كثيرا لماذا نَحِّن لذكرياتنا؟ لماذا نتشبث بها؟ لماذا نستدعي تلك الأيام واضعين خطة محكمة لمراجعتها والتأكد من عدم فقدانها وكأننا في إمتحان؟ لماذا نرفض التخلي عن جميل ما مررنا به؟ لماذا نتعلق بأيام أسعدتنا وأحزنتنا وأحيانا قتلت جزء من
الطموح له إيجابياته وسلبياته، فقد يكون الإنسان طموحا للبناء في مجتمعه، أو يكون إنسانا هداما، لا يقدم شىء وتلعب المثابرة دورا مهما للوصول إلى الهدف المنشود.
والنجاح هو الانتقال من فشل؛ إلى فشل دون فقدان الأمل؛ وهو الطاقة الروحية في حياة
تمر هذه الأيام الذكرى الثلاثون لتأسيس الحزب الديمقراطي الشعبي في طاجيكستان، وهي ذكرى غالية على الشعب الطاجيكي الذي حقق رئيسه إمام علي رحمن، زعيم المعارضة الطاجيكية المتحدة، الذي وضع حدًا للحرب الأهلية بين الأشقاء في البلاد وقادها إلى
كنت أتصفح يوما منشورات الفيسبوك التي توالت علي تلقائيا حتى توقفت عند إحداها ودققت النظر. كان حساب الصحفية البريطانية إيفون ريدلي التي وقعت في أسر طالبان لمدة أحد عشر يوما ثم عادت لبلدها ودرست الإسلام وانتهى بها الحال لاعتناقه. نشرت السيدة ريدلي عددا من
الكاتب العراقي المدقق الناقد الإيجابي الصديق الأستاذ عبد الكريم حمزة عباس لخص من وجهة نظر فاحصة مدققة أزمة النقد الأدبي العربي، حيث تتنازعه جملة من الصعوبات والمعوقات التي تجعل من الإبداع الحقيقي صعيدا جُرُزا، أرضاً يصعب استزراعها، لا يُرجى منها الإنبات،
أثبتت الإعلامية المصرية لبنى الخولي، أن التميز لا يحتاج إلى ضجيج بل لرسالة إعلامية حقيقية، حيث حصدت جائزتين من خلال برنامجها "نفسيتي" الذي يناقش قضايا مجتمعية وحياتية يمر بها الصغار والكبار، مثل: "إيجابيات الحرب وجينات الأنانية عند البشر، والمراهقون ومشاكلهم، ونعمة الفشل، وسلبيات الدراما، والعقد النفسية للأطفال، والتنمر، والغضب"، وغيرها من المواضيع التي تؤرق نفسية الكثيرين في