صعدت مؤشرات وول استريت اليوم بزيادة كبيرة عند الفتح، بعد أن أظهرت بيانات نموا أسرع من المتوقع للوظائف في فبراير الماضي، ما عزز توقعات انتعاش اقتصادي يقوده نشاط التطعيم باللقاحات وتحفيز مالي قوي.
وارتفع مؤشر "داو جونز" الصناعي بـ 105
قادت أسهم شركتي "أبل" و"تسلا" مؤشرات "وول ستريت" نحو الانخفاض، لتغلق البورصة محققة خسائر نتيجة الخسارة التي حققتها أسهم الشركتين، بينما صعدت أسهم شركات الموارد الأساسية، ويبقى المستثمرون في انتظار موافقة الكونجرس على حزمة
على غرار المكاسب التي حققتها الشركات الأمريكية، قادت أسهم شركات السفر والترفيه الأوروبية المكاسب، مدعومة بحالة من التفاؤل نتيجة برامج التطعيم بلقاحات كورونا وحزمة تحفيز أمريكية كبيرة، لتغلق الأسهم الأوروبية على ارتفاع في الأول من مارس بعد استقرار أسواق
حققت مؤشرات "وول استريت" ارتفاعا عند افتتاح التداول اليوم الاثنين بنسبة بلغت 1,5 % وسط حالة من الهدوء في سوق السندات الأمريكية، وسط مؤشرات عن تعافي الاقتصاد الأمريكي بوتيرة سريعة في ظل أنباء متعلق بتطورات "لقاح كورونا".
وسجلت
ارتفعت وتيرة التحسن في أسواق المال الإمارتية في جلسة اليوم الثلاثاء بدعم من زيادة حجم السيولة المتداولة التي تجاوزت قيمتها 1.33 مليار درهم في ختام التعاملات.
وكان المؤشر العام لسوق دبي المالي ارتفع بنسبة 0.18% بالغا مستوى 2547 نقطة فيما أغلق المؤشر
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا جذريا، فكانت لصالح الأغلبية العددية من المصريين، حيث دعمت المصريين وخاصة الطبقة التي عانت من الظلم والحرمان والعدالة الاجتماعية.
كانت حرب 1948 التي