بدأ سوق أبوظبي للأوراق المالية تعاملاته في أول أيام الأسبوع على ارتفاع وسط استمرار تدفق السيولة المؤسسية التي تواصل تركزها على شريحة من الأسهم العقارية والبنكية بحسب ما يظهره الرصد اليومي للتعاملات.
وبلغت قيمة الصفقات المبرمة في السوق نحو 815 مليون
بلغت خسائر البورصة المصرية خلال تعاملات الأسبوع الماضي نحو 7ر10 مليار جنيه مصري ليبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 1ر697 مليار جنيه.
وتراجع أداء مؤشرات السوق الرئيسية والثانوية بشكل جماعي، حيث انخفض مؤشر السوق الرئيسي "إيجي
استحوذت تداولات المؤسسات الاستثمارية على نحو 65% من إجمالي التداولات المسجلة في أسواق المال الإماراتية منذ بداية العام 2021 بعدما قفزت قيمة الصفقات التي أبرمتها إلى 40.55 مليار درهم مع نهاية يوم 17 فبراير الجاري وذلك وفقا للإحصائيات الصادرة عن سوقي
عادت سيولة التداولات في أسواق المال الإماراتية مجددا لتجاوز حاجز مليار درهم وذلك حالة التباين التي سيطرت على اغلاقات المؤشرات العامة في جلسة منتصف الأسبوع.
ويظهر الرصد اليومي للتعاملات تواصل عمليات التجميع على شريحة من اسهم الشركات القيادية المدرجة
قفزت قيمة التداولات في أسواق المال الإماراتية إلى أكثر من 3.4 مليار درهم خلال ثلاث جلسات بحسب ما يظهره الرصد اليومي للتعاملات وسط استمرار تدفق سيولة المحافظ المحلية والأجنبية على قاعات التداول.
وخلال جلسة اليوم الثلاثاء تواصل التحسن في الأداء ونجحت
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا جذريا، فكانت لصالح الأغلبية العددية من المصريين، حيث دعمت المصريين وخاصة الطبقة التي عانت من الظلم والحرمان والعدالة الاجتماعية.
كانت حرب 1948 التي