قفزت قيمة التداولات في أسواق المال الإماراتية الى فوق مستوى 1.1 مليار درهم مع بداية تعاملات اليوم الأول من الأسبوع، وذلك رغم سيطرة الهدوء المائل للارتفاع الطفيف على حركة المؤشرات العامة التي أغلقت بالقرب من مستوياتها السابقة تقريبا في جلسة نهاية الأسبوع
بلغت المكاسب التي حققتها البورصة المصرية خلال تعاملات الأسبوع الماضي نحو 9ر10 مليار جنيه ليبلغ رأس المال السوقي لأسهم الشركات نحو 3ر706 مليار جنيه.
وارتفع أداء مؤشرات السوق الرئيسية والثانوية بشكل جماعي، فزاد مؤشر السوق الرئيسي "إيجي اكس 30"
أغلق مؤشر سوق الأسهم السعودية الرئيسية اليوم منخفضًا 29.86 نقطة ليقفل عند مستوى 8618.57 نقطة، وبتداولات بلغت قيمتها 8 مليارات ريال.
وبلغ عدد الأسهم المتداولة أكثر من 200 مليون سهم تقاسمتها أكثر من 350 ألف صفقة، سجلت فيها أسهم 53 شركة ارتفاعًا في
دفعت عمليات شراء من قِبَل المؤسسات وصناديق الاستثمار الأجنبية، بمؤشرات البورصة المصرية للارتفاع الجماعي وتعزيز مكاسبها لدى إغلاق تعاملات اليوم.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي "إيجي إكس 30" بنسبة 42ر0% مسجلاً 55ر11637 نقطة، كما زاد مؤشر الأسهم
ارتفعت وتيرة السيولة المتدفقة على أسواق المال الإمارتية في اليوم الثاني من تعاملات شهر فبراير مما دفع بأسعار شريحة كبيرة من الأسهم لمواصلة صعودها بقوة وسط تسابق المتداولين على ابرام الصفقات لتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب.
وفي ظل تواصل الأداء الإيجابي
ثورة 23 يوليو 1952 من أهم الثورات التي قامت ضد الفقر والجهل، وإلغاء الملكية وإعلان الجمهورية وطرد الاحتلال البريطاني، ثورة قام بها الضباط الأحرار في الجيش المصري، وساندتهم جموع الشعب.
فقد غيرت الثورة أوضاع مصر السياسية والاقتصادية والاجتماعية تغييرا جذريا، فكانت لصالح الأغلبية العددية من المصريين، حيث دعمت المصريين وخاصة الطبقة التي عانت من الظلم والحرمان والعدالة الاجتماعية.
كانت حرب 1948 التي