كسبت أسواق المال الإماراتية خلال تعاملاتها الإسبوعية نحو 7.1 مليار درهم بدعم من بعض الأسهم القيادية خاصة المدرجة ضمن قطاعات البنوك والعقار والاتصالات وذلك رغم الهدوء الذي سيطر على جلسة اليوم.
ويظهر الرصد الإسبوعي للتعاملات أن عمليات التداول شملت
أغلقت المؤشرات الرئيسية للأسهم في بورصة وول ستريت منخفضة اليوم الأربعاء، بعد جلسة تداول متقلبة مع قلق المستثمرين من أن الصين قد تبطيء مشترياتها من سندات الخزانة الأمريكية، وأن الرئيس دونالد ترامب سينهي اتفاقية تجارية مهمة للولايات المتحدة.
وبحسب وكالة
تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الأربعاء، بفعل خسائر لمعظم القطاعات عدا البنوك السريعة التأثر بتحركات أسعار الفائدة، مع تنامي القلق بشأن اتجاه سوق السندات.
وسجلت العوائد في أسواق السندات حول العالم أعلى مستوياتها في عدة أشهر في أعقاب أنباء بأن مسؤولين
تباينت أسواق الأسهم الخليجية في نطاقات ضيقة اليوم الأربعاء.
وزاد المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.1% مدعوما بأسهم البتروكيماويات التي حققت مكاسب بفعل صعود خام القياس العالمي مزيج برنت لأعلى مستوياته في عامين ونصف العام عند 69.29 دولار للبرميل. وارتفعت
انخفضت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية في بداية جلسة التداول اليوم الأربعاء، متأثرة بتقرير قال إن الصين تدرس إبطاء أو وقف مشتريات الدين الحكومي للولايات المتحدة.
وبدأ المؤشر داو جونز الصناعي جلسة التداول ببورصة وول ستريت منخفضا 65.71 نقطة، أو ما
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم