تراجع المؤشر الكويتي الرئيسي 0.03 بالمئة إلى 6517 نقطة، بينما صعد مؤشركويت 15 للأسهم القيادية 0.23 بالمئة إلى 949.9 نقطة مع بداية فترة التداولات الصباحية .
وارتفاع أسهم أجيليتي 0.1 بالمئة، وبنك الإثمار 5.2 بالمئة، وعقارات الكويت 1.2 بالمئة، وفقا
واصلت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية موجة صعود في العام الجديد لتغلق عند مستويات قياسية مرتفعة اليوم الثلاثاء، مدعومة بتفاؤل المستثمرين قبل تقارير الأرباح الفصلية للشركات وآمال بانحسار التوترات مع كوريا الشمالية.
وأنهى المؤشر داو جونز الصناعي
سجلت أسعار الزنك أعلى مستوى لها في أكثر من عشر سنوات أثناء التعاملات اليوم الثلاثاء بفعل هبوط في المخزونات وتوقعات بعام آخر من النقص في الإمدادات، وهو ما دفع المستثمرين إلى شراء المعدن الذي يستخدم لجلفنة الصلب.
لكن مبيعات لجني الأرباح دفعت
وسعت أسعار النفط من مكاسبها خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، ليقفز خام "نايمكس" أعلى 63 دولاراً للمرة الأولى منذ عام 2014.
وكانت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية قد رفعت تقديراتها لأسعار النفط في العامين الجاري والمقبل، رغم توقعاتها بارتفاع
تراجعت أسعار الذهب في نهاية تداولات اليوم، موسعة بذلك خسائرها للجلسة الثانية على التوالي وسط ارتفاع الدولار مقابل أغلب العملات الرئيسية وانتعاش أسواق الأسهم.
وساعدت قوة الدولار وسوق الأسهم في انخفاض الطلب على المعدن النفيس قبل صدور بيانات التضخم
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم