نشرت صفحة رئاسة الوزراء المصرية، بيانا صادرا عن البورصة المصرية، حيث شهدت أسواق الأسهم بمنطقة الشرق الأوسط فترة صعبة في عام 2022 حيث أثر التضخم وارتفاع أسعار الفائدة والحرب في أوكرانيا بشدة على معنويات المستثمرين، حسبما أوضح كبير استراتيجيي السوق - منطقة
تباين أداء مؤشرات الأسهم الأوروبية خلال تداولات اليوم، مع اتجاهها نحو تسجيل خسائر سنوية مع نهاية العام 2022.
وبحلول الساعة 02:01 مساءً بتوقيت الإمارات، نزل مؤشر "ستوكس 600 " الأوروبي بنسبة 0.02% أو ما يعادل 0.09 نقطة ليصل عند مستوى 427.37
عزز سوق أبوظبي للأوراق المالية مكاسبه في ختام تعاملات اليوم، بعدما ربح رأسماله السوقي ما يناهز 2.5 مليار درهم، بدعم رئيسي من صعود أسهم المالية والعقار والصناعة.
ووصل رأس المال السوقي للأسهم المدرجة إلى 3.214 تريليون درهم موزعة بواقع 2.631 تريليون
شهد ختام تداولات جلسة اليوم الإثنين، استقطاب أسواق الأسهم المحلية سيولة جاوزت 1.1 مليار درهم مع تركزها بشكل رئيسي في أسهم المالية والبنوك والعقار.
وتوزعت السيولة بواقع 1.03 مليار درهم في سوق أبوظبي للأوراق المالية و123.6 مليون درهم في سوق دبي المالي،
تنهي البورصة المصرية عاما آخر من تعاملاتها، خلال جلسات معدودات، في عام اتسم بالتذبذبات والتقلبات الحادة، تأثرا بالأحداث العالمية على رأسها الحرب الروسية الأوكرانية التي تحكمت في أداء الأسواق والبورصات الدولية لفترات طويلة من العام خاصة في نصفه الأول،
لا بد أن أعترف بداية أنني ابن شرعي لقصور الثقافة، وخاصة قصر ثقافة الحرية بالإسكندرية، الذي انضممت إلى كتيبته الأدبية في منتصف السبعينيات، فكنت أحضر يوم الأحد في نادي الشعر، والاثنين في نادي القصة، والثلاثاء في نادي المسرح، والأربعاء في نادي النقد الأدبي، والخميس في نادي السينما، والجمعة أتجول بين اللوحات والتصاميم والتماثيل في قاعة الفن التشكيلي، قاعة سيف وانلي الذي التقيته غير مرة قبل وفاته في عام
