تنهي البورصة المصرية عاما آخر من تعاملاتها، خلال جلسات معدودات، في عام اتسم بالتذبذبات والتقلبات الحادة، تأثرا بالأحداث العالمية على رأسها الحرب الروسية الأوكرانية التي تحكمت في أداء الأسواق والبورصات الدولية لفترات طويلة من العام خاصة في نصفه الأول،
شهدت مؤشرات الأسهم الأوروبية، ارتفاعا خلال تداولات اليوم الجمعة، لتتجه نحو تسجيل مكاسب أسبوعية.
وبحلول الساعة 02:58 مساءً بتوقيت الإمارات، زاد مؤشر "ستوكس 600 " الأوروبي بنسبة 0.37% أو ما يعادل 1.57 نقطة ليصل عند مستوى 428.83 نقطة.
وصعد
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الإثنين، على ارتفاع مؤشرها العام 7ر18 نقطة ليبلغ مستوى 32ر7297 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 26ر0 %.
وتم تداول 4ر78 مليون سهم عبر 6483 صفقة نقدية بقيمة 7ر22 مليون دينار.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 6ر6 نقاط ليبلغ مستوى
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأحد، على انخفاض مؤشرها العام 2ر72 نقطة ليصل عند مستوى 54ر7278 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 98ر0 في المئة، وتداول 5ر118 مليون سهم عبر تنفيذ 6923 صفقة نقدية بقيمة 9ر26 مليون دينار كويتي.
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 19ر31
حققت البورصة المصرية مكاسب سوقية بلغت 22.2 مليار جنيه، ليغلق رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة عند 973.5 مليار جنيه، مقابل 951.3 مليار جنيه، بنسبة نمو بلغت نحو 2.34%.
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي /إيجي إكس 30/ بنسبة 2.04%، مسجلاً 15141.55
تقوم العلاقات المصرية الفرنسية علي أسس تاريخية وحضارية وثقافية، فقد كان للبعثة العلمية التي رافقت الحملة الفرنسية علي مصر السبق في فك طلاسم حجر رشيد، وقراءة اللغة المصرية القديمة وهو الأمر الذي ساهم في التعرف علي حضارة الفراعنة، وفهم ما تركوه من كتابات علي جدران المعابد وعلي المسلات ، وشكلت بعثات الطلاب المصريين إلي فرنسا ركنا مهما في بناء الدولة الحديثة في عهد محمد علي وخلفائه من الأسرة العلوية.