CABSAT 2024 to kick off tomorrow in Dubai Empty wine jar – Poetry from Vietnam Dubai's Global Prompt Engineering Championship begins tomorrow Sharjah presents its heritage at TIBF Boeing Starliner's debut crewed flight delayed again to check helium leak A University that Touches the Hearts Empowering Women to Unlock their Financial Potential Reflections on Mother’s Day – Poems from Canada
Business Middle East - Mebusiness

رشا شريف

تخاريف صباحية - قصة صداقة عمرها ربع قرن

تبدو كنجمة مضيئه في السماء. تميزها جيدا لأن نورها مختلف. نور ينبع من الداخل لا لينير طريقك فقط بل لينير حياتك. فتجعل الأيام أكثر إشراقًا واللحظات أكثر جمالًا. تتألق كالندى على الزهور، وصداقتها تجعلها تستحوذ على قلبك دائما. تُضفي على أيامك بريقًا خاصًا، وتجعل اللحظات أجمل وأروع. أيقونة السعادة والراحة، تفهمك وتقف بجانبك في كل مراحل

تخاريف صباحية – سراديب الابتسامات

في ظلال الغموض التي تحتضن الروح، وتحت ستار الابتسامة العميقة، تختبئ !! تتنقل بحذر في أروقة الوجود، لا تمنح الثقة إلا لظلها، في صراع دائم مع أقنعة البشر. تلك الشخصية التي تبدو كنسمة ربيعية، مفعمة بالحيوية والانفتاح، لكنها في الحقيقة كوردة شائكة، تخفي الكثير بين طياتها الندية. إحذرني، فأنا كالليل البهيم، أخفي أسراري في ظلماتي، وأرتدي

تخاريف صباحية - نوستالجيا المشاعر...

ماذا لو؟ ماذا لو كان الحب يشترى؟ ماذا لو كان بإمكاننا شراء مشاعر الحب الدافئة، تلك التي تذيب جليد القلوب وتنير دروبنا؟ ماذا لو كان يباع بكيلوغرامات من الذهب أو بدفعات من الوعود؟ ماذا لو كان يتواجد على أرفف المتاجر، مغلفا بعلب براقة تزينها كلمات معسلة؟ ماذا لو كان الأمان يشترى؟ ماذا لو كان بإمكاننا شراء شعور الأمان المستقر، ذلك

تخاريف صباحية - أنانية الإنسان: قيد يغلف مشاعر النبل

في رحلة الحياة، نصادف وجوها تزينها ابتسامات عريضة، ونسمع كلمات معسولة تطرب الآذان، وتلامس أوتار القلوب. ونبحر في بحر العلاقات الإنسانية، متكلين على مشاعر الصداقة والحب والعشرة، مؤمنين بقوة هذه المشاعر في صهر القلوب وإذابة جليد الأنانية. لكن، سرعان ما تصطدم آمالنا بصخرة الواقع المرير، وتكشف لنا الحقيقة المؤلمة: *أن الإنسان كائن أناني

تخاريف صباحية- أنظر في المرآة فلا أجدني.. من أنا

في مرآة الروح أبحث عن ذاتي، أتأمل الصورة لكن لا أرى سوى الفراغ، أسأل الصدى، من أنا في هذا الزمان؟ أين ذهبت ملامحي، أين اختفت ألواني؟ أنا السائر في درب الحياة بلا خطى، أنا الغريب في وطن الأحلام والأمنيات، أنا الصوت الهامس في صمت الليالي، أنا الظل الذي يتبعني ولا يعرف ملامحي. أنظر في المرآة، أبحث عن إجابات، عن أسرار

تخاريف صباحية- رحلة الهدايا: من بريق المعدن إلى عمق المشاعر

في عالم العطاء، تتجلى الهدايا كلغة صامتة تنقل أعمق المشاعر وأرق الأحاسيس. تعبر عن مكنونات النفس وترسم ملامح الود والإخلاص. فهي ليست مجرد متاع يُهدى، بل هي رسالة محملة بالعواطف، تنطلق من أعماق القلب لتصل إلى قلب الآخر، محملة بأسرار الود وألوان العرفان والشكران. وتكمن قيمة الهدية لا في حجمها أو ثمنها، بل في مغزاها ومعناها، في الحنان الذي