تناولت برامج "التوك شو" مساء الإثنين، عدد من اللقاءات والمداخلاتا الهاتفية، والتي تضمنت عدد من التصريحات الهامة، إليكم أبرزها:
حيث وصف حمدان الشهري، الباحث في العلاقات الدولية، إيران بالمعربدة في المنطقة، مؤكدًا أنها تستخدم الإرهاب والقرصنة الملاحية من أجل الإضرار بالأمن والسلم والاقتصاد العالمى.
ومن ناحيته قال كريل دويل الخبير في الشئون الدولية، إن إيران تلعب لعبة خطيرة باستهداف الناقلات في مضيق هرمز، مؤكدًا أن بريطانيا قد تلتحق بدول مثل أمريكا لاتخاذ موقف ضد إيران.
بينما أكد سامي المرشد، الباحث في العلاقات الدولية، أن موقف المملكة العربية السعودية الذي عبر عنه وزير الخارجية السعودي عادل الجبير، بإدانة احتجاز ناقلة النفط البريطانية هو موقف المملكة الثابت تجاه هذه الأحداث وما تقوم به إيران من قرصنة وانتهاك للقانون الدولي.
وفي سياق آخر، قال بكير أتاجان الباحث في مركز إسطنبول للفكر، إن تركيا يوجد بها 4 مليون لاجئ ولكن لا يوجد قرارات من طرف الدولة حول استيعابهم بشكل منظم، كما أن هناك جمعيات كثيرة ومؤسسات معظمها تريد حل مشاكلها الشخصية وليس مشاكل السوريين.
وعلى صعيد آخر، أشد الدكتور أحمد زبين عطية وزير الأوقاف اليمني، بما تفعله المملكة العربية السعودية من أجل تذليل العقبات أمام الحجاج اليمنين، مؤكدًا أنه للعالم على التوالي يتم تفويج 25 ألف حاج دون تمييز أو تفريق إلى السعودية.
وأكد الدكتور أحمد الأنصاري المستشار الأمنى، أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز والمسؤولين في السعودية يعتبرون خدمة حجاج بيت الله الحرام واجب وليس مكرمة، مؤكدًا أن الله حباهم بخدمة بيت الله الحرام.
ومن ناحيته، قال الرائد عبد الله الزهراني، مدير جوزات منفذ الرقعي، إنه تم دعم المنفذ بالكوادر البشرية الكافية لتسيير كافة الصعوبات أمام الحجاج القادمين للمملكة بكل يسر وسهولة.
وفي نفس السياق أوضح الدكتور أحمد عطية، وزير الأوقاف والإرشاد اليمني، إن وزارة الأوقاف تفوج 25 ألف يمنيًا للحج كل عام منذ 3 سنوات من جميع مناطق اليمن دون تمييز ولا تفريق ولا مفاضلة بين مناطق تخضع للشرعية أو تخضع للحوثيين، وهذه سياسية المملكة العربية السعودية المتبعة أنه لا تسييس في الحج.
قال الدكتور أحمد الأنصاري المستشار الأمنى، أن نهاية نظام الحمدين في قطر معروفة، مؤكدًا أن قطر وضعت حبل المشنقة حول رأسها بوضعها لنفسها مع إيران، منوهًا إلى أن قطر ستلقى نفس مصير إيران.
التعليقات