خصصت مؤسسة القلب الكبير الإماراتية ـ المعنية بتقديم الدعم الإنساني والأعمال الخيرية دوليا ـ أكثر من مليوني دولار أمريكي، لـ(3) مبادرات خيرية تستفيد منها شريحة واسعة من المصريين.
ونقلت وكالة الأنباء الإماراتية (وام) عن مدير مؤسسة القلب الكبير مريم
احتفلت مستشفى برجيل في إمارة أبوظبي بعيد ميلاد المصرية إيمان أحمد عبدالعاطي - والشهيرة بأسمن فتاة في العالم يوم التاسع من سبتمبر، وذلك بحضور جميع أفراد أسرتها، وكذلك جميع أفراد الفريق الطبي المرافق لها منذ اليوم الأول لرحلة علاجها، وفي مقدمتهم الدكتور
ساعدت فتاة، توفيت وعمرها 13 عاما بسبب مرض تمدد الأوعية الدموية في الدماغ، ثمانية أشخاص، بينهم خمسة أطفال، من خلال التبرع بأعضائها.
وكانت جميما لايزيل، وهي من منطقة سومرست في بريطانيا، قد تبرعت قبل وفاتها في عام 2012 بالقلب والبنكرياس والرئتين
رغم اعتبار السمنة أحد العوامل التي تساهم في خطر الإصابة بالسرطان، إلا أن الأسباب المؤدية لذلك لم تفسر بشكل كامل. حسب دراسة نشرها موقع الطبي المتخصص.
وأشارت الدراسة إلى أن أحد البروتينات التي تصدر من الدهون في الجسم قد تسبب تحول خلية غير سرطانية
أعلنت وزارة الصحة والسكان المصرية، إصدار 67 ألف و453 قرارا للعلاج على نفقة الدولة، خلال الفترة من 26 الى 31 أغسطس الماضى، فى محافظات الجمهورية المختلفة، بتكلفة بلغت 129 مليون و52 ألف جنيه.
وأوضح الدكتور عماد كاظم، مدير عام الإدارة العامة للمجالس
تعود العلاقات الثنائية بين مصر والسودان إلى النصف الأول من القرن التاسع عشر، منذ أن بدأ محمد علي والى مصر في بناء الدولة الحديثة ؛وفي عام 1820 تقدمت جيوش الدولة المصرية لأول مرة لتقوم بلملمة أطراف المناطق الواقعة جنوبها، ممثلة في سلطنات وممالك وقبائل السودان، لتصنع من كل هذا كياناً إدارياً وسياسياً واحداً، وهو الذى اصطلح على تسميته بالسودان.
كان فتح السودان عام 1820، ثالث الحروب التي خاضت مصر