أصبحت عمليات الليزك هي محور حديث للعديد من الأشخاص خلال الفترة الحالية إلا أن استغلال البعض لها في الترويج إلي العديد من المُسمايات التُجارية الغير منضبطة جعل بعض الحالات إلى الإنسياق نحو هذه المُسميات الغير طبية و بالتالي التعرض إلى النصب التجاري.
لذا
الأطباء هم العمود الفقري للعلاج، والذين يديرون عملية العلاج، والمستشفيات والعيادات والمراكز، وفى عصر الفضائيات أصبح الأطباء نجوما أكثر، خاصة هؤلاء الذين اعتاد الناس رؤيتهم يتحدثون ويقدمون نصائحهم.
بينما هناك أطباء لايقل مستواهم عن نظرائهم في الخارج،
تهتم بجمع المشردين من الشوارع من كبار السن، والعمل على رعايتهم، وذلك بخطوات يقوم بها فرق الإنقاذ التابعة لها، هي مؤسسة "معانا لإنقاذ إنسان"، وينتشر مندوبيها فى جميع محافظات الجمهورية بشكل تطوعي بعد إبلاغهم بوجود حالة من المشردين بالشارع، من خلال إرفاق
أعلن صندوق"تحيا مصر"صباح اليوم الخميس، أن القوافل الطبية لمبادرة الرئاسة المصرية "نور حياة" ، تجري علي مدار اليوم وغدا الكشف الطبي على العيون للحالات الأكثر احتياجا في مركزاهناسيا بمحافظة بني سويف، ومركز بلقيس بمحافظة
ولدت فكرة إعلان مستشفى 25 يناير بسيطة، فقد ظهر أحد أبناء قرية "شبراوين" أثناء عمله بزراعة أرضه، يدعو للتبرع لبناء صرح خيري كبير لعلاج "الغلابة" من أهل مصر.
وولدت الفكرة عند الصحفي والناشط من أبناء محافظة الشرقية محمد الجارحي،
تخيل ولو لحظة أن تخلع ضرس بدون حقنة بنج، أن تعالج سن عصب بدون تخدير وتشعر بكل شىء، أعتقد مجرد التخيل فى حد ذاته أصاب كل قاريء للمقال بآلام في بطنه قبل ضروسه، بالتأكيد تطور العلم شىء هام وضرورى، لذلك اري أن اختراع البنج كان من أهم الاحداث العالمية فى العصر الحديث بعد الكهرباء، عام ١٨١٩ ولد وليم تومس جرين بمدينة مدينة شارلتون بأمريكا، وهوطبيب أسنان ويعتبر أول من أستخدم الإيثر (Ether) كمادة مخدرة فى