يُعرف شلل النوم المؤقت أو ما يسميه البعض بالجاثوم على أنه اضطراب يصيب الشخص وهو في حالة ما بين النوم والاستيقاظ، ويكون الشخص في مرحلة الوعي ولكنه عاجز بشكل مؤقت عن الحركة والتحدث وكأنه أُصيب بحالة شلل لجميع عضلات جسده، وتجدر الإشارة إلى أن هذه الحالة
سرطان الدم أو ما يسمى باللوكيميا، هو نمو غير طبيعي لخلايا الدم التي تنتج من نخاع العظم، وفي الغالب تكون كريات الدم البيضاء؛ حيث لا تستطيع هذه الخلايا القيام بوظائفها بالشكل المطلوب، وتستمر الخلايا السرطانية بالنمو والانقسام حتى تزاحم الخلايا الطبيعية
هرمون الحليب أو ما يسمى بالبرولاكتين (prolactin) هو هرمون أخذ اسمه في الأصل بسبب وظيفته لتعزيز إنتاج الحليب اللازم لعملية الرضاعة (lactation) في الثديات، ومنذ ذلك الحين تبين أن لديه أكثر من 300 وظيفة في الجسم، ويمكن تقسيم هذه الوظائف إلى عدد من المجالات:
يقوم الكثيرون بزيارة المستشفى بشكل دوري بهدف الاطمئنان على الحالة الصحية وتقييمها، ويتخلل ذلك أخذ عينة دم وعينة بول لإجراء مجموعة من الفحوصات الشاملة التي يراها الطبيب مناسبة لتقييم صحة الشخص بشكل عام، أو إجراء فحوصات تفصيلية إضافية حسبما تستدعي الحالة،
الطاقة السلبية في الجسم، تعتبر سبباً رئيسياً للكسل والخمول، وعدم الرغبة في فعل أي شيء، وهناك أسباب كثيرة وكبيرة للشعور بها، كالإكثار من التفكير بالماضي وفشله وحزنه، وعدم وجود هدف ودافع للحياة، والاستمرار في الروتين السلبي، والوقوع في فخ الملل، وعدم تقبل
هل كل الأحلام متاحة وقابلة للتحقيق؟ كبرنا والكبار من حولنا يخبروننا أن كل الأحلام ممكنة وأنه لا توجد مستحيلات إذا أخلصنا الجهد وأتقنّا العمل. مرت بنا السنوات وكبرنا وكذلك فعلت أحلامنا وآمالنا ومعها كبر إحساس بالذنب ولوم النفس لأن ليس كل ما تمناه المرء أدركه. بذلنا ما في وسعنا وما زالت هناك مستحيلات بعيدة المنال. نسجنا منذ طفولتنا قائمة طويلة من الأحلام صغرت أم كبرت بدءا من الحصول على الألعاب والهدايا