كشف تقرير لمنظمة الصحة العالمية، أن القطاع الطبي في دول العالم يحتاج إلى ما يقرب من 6 مليون ممرضة إضافية لمساعدة المصابين بفيروس كورونا المستجد.
وارتفعت أعداد الممرضات حول العالم في الفترة من عام 2013 إلى عام 2016، بمقدار 4.7 مليون، حيث أشارت
طور فريق بحثي من جامعة نيويورك أبوظبي بالإمارات، تقنية جديدة لمهاجمة الخلايا السرطانية.
وتعتمد الطريقة على تقنية الوعاء الواحد، للحصول على جزيئات نانوية ذهبية مستقرة في الماء و"جاهزة للاستخدام"، يمكن تسخينها بأشعة الليزر الأخضر مما يحسن من
سلط موقع ديلي ميل البريطاني، الضوء على ما توصل إليه باحثين من جامعة موناش في ملبورن بأستراليا، عن فاعلية مضاد للطفيليات "إيفيرمكتين" الطارد للديدان، ومبيد الجرب، وهو علاج لحشرات الشعر "القمل"، في قتل خلايا كوفيد 19 "كورونا"،
باعت الصين منذ بداية مارس نحو 4 ملايين قناع لدول أجنبية تتصدى لفيروس كورونا المستجد بحسب السلطات، مع سعيها لتبديد المخاوف حيال نوعية صادراتها من المستلزمات الطبية.
وقال وكالة فرنس برس، إن بكين شجعت المصانع على زيادة إنتاجها من المستلزمات الطبية بوقت
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، دعمه لعقار يستخدم لمكافحة الملاريا لازال تحت الاختبار في علاج فيروس كورونا المستجد.
وقال "ترامب"، في لقائه اليومي مع الصحافيين، أمس السبت، إنه قد يأخذ هذا الدواء بنفسه ويشجع آخرين بموافقة الأطباء على
قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق..
ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي..
ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة أهمية دور الفن في سلوك الشعوب وتتخذ القرار "الصعب" في رعاية عقل شعبها يجب أن تدرك أن الأمر لا يتوقف على العمل الدرامي بل هو في واقع الأمر ينتهي