تاريخ القوات الجوية يمتد إلى أوائل القرن العشرين مع ظهور الطائرات في الحروب الأولى، حيث بدأت الدول في تشكيل وحدات جوية مستقلة. في مصر، وتأسس سلاح الطيران في عام 1930، وأُنشئت الكلية الجوية في 1937 لتلبية احتياجات تدريب الطيارين والملاحين.
وبدأت دفعة
حقق الكاتب والشاعر الكبير مدحت العدل رغبة أم كلثوم الدفينة، والتى لم تعلنها قط فى حياتها، رغم أنها باحت بها لأقرب الناس إليها، وهى أن تعيد العصر الذهبى للمسرح الغنائى، الذى انتعش على يد سلامة حجازى وسيد درويش وداوود حسنى.. وغيرهم. وأتذكر أن الموسيقار
أمس وفى تلك المساحة، لم أكتب ولا كلمة ولا حرفًا، ولكنها نتاج فكرة من صديقى ياسر السليمان بالمملكة العربية السعودية، عندما طلب من (شات جى بى تى) أن يكتب مقالًا يفترض فيه أن الفيلم المصرى (عيد ميلاد سعيد) نال جائزة أوسكار (أفضل فيلم دولى) بأسلوب طارق
كان حصول مشروع تطوير مدينة إسنا على جائزة "أغا خان" العالمية المرموقة بمنزلة دعوة للانتباه لمدينة إسنا العريقة ذات الكنوز المنسية. لم تكن تمثل تلك المدينة على جداول الرحلات السياحية سوى مدة زمنية لا تتجاوز بضع ساعات يقضيها السائح بين معبدها
يبدو للوهلة الأولى لم يقرأ هذا العنوان ، أنه عنوان صادم.!
نعم قد يصدم القارئ الكريم عندما يقرأ هذا العنوان ، لكن ستزول دهشته وتعجبه عندما يتابع هذا المقال ويتأمل طرح الكاتب لهذه الجدلية.!
بداية ، هل النفاق صنعة.؟!، أم النفاق تصنع.؟!، وما آليات
تصدر حفل ذا جراند بول، تريند منصة اكس في مصر الساعات الماضية، بعد استضافته بقصر عابدين التاريخي في مصر أمس السبت، وحضره شخصيات رفيعة من فرنسا وأوروبا وممثلي القصر الأميري بموناكو، بجانب الفنانة المصرية يسرا.
وفي سابقة هي الأولى من نوعها، تألق قصر عابدين باستضافة الحفل الملكي الفاخر "The Grand Ball" ضمن فئة "Ultra Luxury Royal Events" ويجمع كبار الشخصيات الملكية والدبلوماسية