على مدار 59 ولاية رئاسية تعاقب خلالها 46 رئيسا على حكم الولايات المتحدة الأمريكية لم تتمكن امرأة واحدة من الوصول إلى سدة الحكم.
وفي كل مرة تقترب فيها مرشحة من كرسي الرئاسة، يعود نقاش قديم جديد إلى الواجهة بشأن أسباب غياب المرأة عن هذا المنصب.
نشأتُ في الريف المصري "الرائع"، وشاهدتُ، إن لم يكن في منزلنا، في معظم منازل قريتي، وكل القرى، خيرات الريف المصري، وهذه الخيرات، بصورة غير معلنة رسميًا نتاج "مشروعات صغيرة"، فكانت سيدة المنزل الريفي (السيدة البسيطة) تقوم بعدة طقوس
ومضة حسن يوسف الساحرة، تلك التى منحته هذا التميز منذ انطلاقه عبر الشاشة فى نهاية الخمسينيات، تجدها فى تلك التفصيلة، إنه النجم الأول الذى من الممكن ببساطة أن يتقمصه الملايين، ليست لديه عضلات فريد شوقى ولا جمال رشدى أباظة ولا جاذبية عمر الشريف، إلا أنه
وصارت تلك اللحظة هي تلك النقطة المركزية، التي توسَطَتْ حرف النون، نقطة لها نفوذ، نقطة لها قوة، اندفعت بذاتها وكأنها حجارة أُلقيت في بحيرة ساكنة، فَخَّلَقت من حول تلك النقطة دوائر أكثر اتساعاً، لم تحملها إلى الأعماق، بل ولدّت فيها فضاءاتٍ بعيدة، وكأن كل
عندما يأتى اسم محمود حميدة، الذى تم تكريمه بجائزة نجمة الجونة للإنجاز، يصعد موازيًا فى خيالى اسم مجلة سينمائية لعبت دورًا حيويًا فى الحياة الفنية فى مصر والعالم العربى «الفن السابع»، استمرت بلا توقف قرابة خمس سنوات، أول مجلة يجرؤ فنان على أن
هل فكرت فيما يمكن ان يكتبه أصدقائك عنك بعد وفاتك، على صفحات التواصل الاجتماعي؟ هل سوف يوفونك حقك؟ ما رأيك أن تكتب أنت نعيك بنفسك؟ وإذا فعلت، ماذا ستكتب؟
إذا كان المصري القديم قد حرص على تقديم كشف حساب عن حياته بعد الوفاة، فيقوم بسرد أعماله الحسنة، ويتبرأ من أعماله السيئة، مثل: السرقة والقتل وتلويثه مياه النهر، فهل تبادر أنت بتقديم هذا الكشف قبل رحيك؟ وإذا لم تستطع كتابة سيرتك الذاتية أليس من