هذا الشريط انتهى مخرجاه التوأم طرزان وعرب (سليمان) من تصويره قبل المذبحة الإسرائيلية، 7 أكتوبر، فى غزة، بأربع وعشرين ساعة فقط، لم يعيدا النظر فى الشريط، قررا المقاومة باستكمال كل التفاصيل، المونتاج والمؤثرات والموسيقى، إسرائيل هدفها موت الفلسطينيين،
في زمن القلوب المنهكة... نحتاج إلى من يُنصت لقلوبنا لا من يُملي عليها ما ينبغي أن تكون.
ما كنّا أقوياء كما ظنّوا...
بل كنّا نحمل فوق أكتافنا صخورًا من الخذلان، ونمضي، متماسكين كأن شيئًا لم يكن.
نبثّ الطمأنينة لمن حولنا، كأن في دواخلنا فيوضًا من
اللون الأصفر تاريخيًا هو شعار الاحتجاج، ولهذا مثلًا أطلقنا فى مصر على النجوم الذين شاركوا فى احتجاج الفنانين عام ١٩٨٧ ضد القانون الذى كان يحمل رقم ١٠٣ (أصحاب القمصان الصفرا)، والذى وثقه يوسف شاهين فى فيلمه (إسكندرية كمان وكمان)، وأضربت فيه تحية كاريوكا
في زمنٍ باتت فيه التقنية تملك مفاتيح الزمن البصري، نستطيع اليوم، بلمسةٍ على شاشة، أن نُعيد لصورة قديمة ألوانها، وأن نمحو عنها التجاعيد التي حفرها الزمن في ورقها، نُجمّل الذكرى، وننفخ فيها من فتنة الحداثة ما يوهمنا أنها لم تبهت يوماً. نعم، يمكننا أن نحسّن
بعد أكثر من سنة وثمانية أشهر من عدوان نتنياهو الاجرامي على قطاع غزة، تبدو حركة "حماس" اليوم وكأنها تقف على أنقاض مشروع سياسي وعسكري انهار تحت وطأة الحصار والدمار والرفض الشعبي والدولي. فالمشهد في غزة كارثي بكل المقاييس: أكثر من 53 ألف شهيد،
أعلن الفرع السيبيري للأكاديمية الروسية للعلوم "العلم في سيبيريا"، عن نجاح علماء روسيين في تطوير عقارا محليا فريدا لعلاج متلازمة الأيض (متلازمة التمثيل الغذائي) ومرض السكري من النوع الثاني المرتبط بها.
وأشار منشور للأكاديمية، إلى أن الدواء يتميز بآلية عمل مزدوجة تستهدف جذري المشكلة في آن واحد، حيث جاء فيه: "هذا الدواء عبارة عن جزيء يستخرج من خلال دمج مشتق حمض فينيل بروبانويك مع