أمس الأول سلمت أذنى لإذاعة الأغانى الرسمية، كنا نحتفل بمرور ١٥ عامًا على رحيل الشاعر الغنائى الكبير محمد حمزة، الذى كتب وأبدع فى كل الأطياف الغنائية: العاطفى، والوطنى، والوصفى.
واجه (حمزة) فى حياته الكثير من الضربات القاتلة والشائعات المغرضة، ساهم فى
انهارت طموحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في جر الولايات المتحدة نحو مواجهة عسكرية شاملة ضد إيران، وبقى على يقين هذه الحرب لن تنقذ مستقبله السياسي. فبعد إعلان البيت الأبيض أمس عن اعطاء فرصة للحل الدبلوماسي، اصطدمت مساعي نتنياهو بجدار من
نبدأ في هذا المقال بشكل علمي عن طريق تقسيم مضار ومساوئ استخدام وسائل "الخراب الاجتماعي "
وقد اخترت 3 محاور هامة لأبدأ بها ذلك
* أضرار البعد النفسي والعقلي
* تدهور الصحة النفسية
*وأخيرا تغيير المزاج العام
وكما نلاحظ من الـ 3
ما أغرب هذا الكائن المسمّى إنساناً... كأن الله أودع في صدره كوناً صغيراً تتناوب عليه الفصول بلا ترتيب، وتتنازع فيه المتضادات بلا هوادة. قلبٌ واحد، لكنه يضجّ بألف شعور، وألف حياة، وألف موت في اليوم الواحد.
ترى الإنسان يضحك اليوم من مشهد عابر، وكأن ضوء
مشروع مستقبل مصر، أحد المشروعات المهمة، خاصة أنه يساهم في حماية الأمن الغذائي المصري، والذي يعد قضية أمن قومي؛ ومع شهر سبتمبر المقبل ستصل مساحة مصر الزراعية إلى 2 مليون فدان، وهذا الإنجاز هدفه تحقيق الاكفتاء الذاتي من الغذاء.
والمشروع يمثل نقلة نوعية
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم