نجحت الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ فى قيادة القارة الأفريقية واستعراض معاناة وآلام الملايين من الأفارقة ؛فى مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ "COP27" بشرم الشيخ.
والذى تتواصل فعالياته حتى 18
لفترات طويلة جرى التعامل مع قضية تغير المناخ وحماية البيئة باعتبارهما مسألة علمية تناقش داخل قاعات البحث، ولكن تبين بعد ذلك أن لهاتين القضيتين أبعادا عديدة اقتصادية وسياسية وثقافية بل ودينية. وفى قمة المناخ (كوب 27) ــ التى تتواصل أعمالها فى شرم الشيخ ــ
نعم.. هناك بعض الحرائق الصغيرة التى تشتعل هنا وهناك، إلا أنها لن تستطيع أن تسرق الكاميرا من الحدث الأهم فى تاريخنا الثقافى (مهرجان القاهرة السينمائى).. تفاصيل تتكرر فى كل المهرجانات مع اختلاف الدرجة، لأنها غير مقننة بدقة ولا تخضع لمعايير مطلقة.
أقصد
(كود) الملابس فى (مهرجان القاهرة) أخذ من اهتمام حسين فهمى أكثر مما يستحق، نتابع ما يجرى عبر (السوشيال ميديا)، يتم اختصار المهرجان- أى مهرجان- فى فستان أو حتى بطانة فستان، إلا أن هذا لا يعنى أن تصبح هذه هى القضية الأولى للإعلام وتنتقل إلى الفضائيات ويضعها
تبدأ الأسبوع المقبل فعاليات قمة المناخ (Cop27) التى تستضيفها مصر فى شرم الشيخ بحضور وفود من 197 دولة، لمناقشة قضايا التغيرات المناخية، وكيفية التغلب على التحديات التى تواجه البيئة وتتسبب فى ارتفاع درجات الحرارة، ويعتبر هذا الحدث العالمى فرصة لعرض تجربة
لأسباب خاصة، فاتنى هذا العام حضور مهرجان «قرطاج»، والذى توجت فيه السينما المصرية لأول مرة بجائزتى «التانيت» الذهبى فى مسابقتى الأفلام الطويلة والقصيرة. رصيدنا من الجوائز فى هذا المهرجان محدود جدا. كنت مشاركا فى لجنة تحكيم المسابقة الطويلة ٢٠٢١ التى حظى فيها الفيلم المصرى «ريش» بأربع جوائز «تانيت» ذهبى لأول مرة فى تاريخ المهرجان، أفضل فيلم وأفضل عمل أول