في ظل التغيرات المتسارعة والآثار السلبية المترتبة على ما يمر به العالم من صراعات سياسية و أوبئة و كوارث طبيعية
تسعى الدول العربية كغيرها من بقية دول العالم المتقدمة و النامية علي حد سواء لمواكبة التطورات الاقتصادية العالمية و في نفس الوقت محاولة
ما بين 26 يونيو و 3 يوليو 2013، هناك سبعة أيام سيتذكرها التاريخ، ساهمت فى تغيير وجه مصر، وأسفرت عن الإطاحة بجماعة مر على تأسيسها 87 عاماً، كما شهدت أياما اشتعل فيها غضب الجماهير، وتهديد من الرئيس، ولكن فى النهاية تحققت إرداة الملايين فى سطر مستقبل جديد
حين عرف النبي إبراهيم الله تحدى قومه بكل شجاعة وقوة فحطم أصنامهم وسخر منهم ومن ألهتهم وكان جزاؤه أن ألقوه في النار التي أعدوا لها أياما وأيام حتى إنها من كبر حجمها تعذر الاقتراب منها لإلقاء النبي فصنعوا أله تسمى المنجنيق قيدوه ووضعوه بها ليلقى في النار
شعرت بالفخر والسعادة وأنا أتابع افتتاح د. إيناس عبدالدايم، وزيرة الثقافة، الملتقى الدولى «جابر عصفور.. الإنجاز والتنوير»، الذى نظمه المجلس الأعلى للثقافة مع مؤسسة سلطان بن عويس بدولة الإمارات العربية.
أهدت أسرة الكاتب والناقد الكبير د.
ما من ذكرى متعلقة في أذهاننا جميعا أكثر من ذكري الثانوية العامة .... تمر الأيام والسنين وعندما يأتي وقت امتحانات الثانوية العامة نشعر بالقلق والتوتر .... وتؤرقنا الكوابيس التي من قبيل الخلود إلى النوم وعدم الاستيقاظ للامتحان .... أو نسيان كتابة موضوع
أعلن المطرب الإماراتي حسين الجسمي، عن طرح ألبوما جديدا هذا الصيف، واعدا جمهوره برؤية فنية مختلفة، يخرج فيها كل أسبوع بحكايتين.
وقال الجسمي، على حسابه الرسمي على فيس بوك، اليوم السبت، "أقدّم أول ألبوم يُروى على مراحل.. نبدأه بإذن الله بأول أغنيتين في 14 يوليو وممتن لمحبتكم وثقتكم، وترقبوا الباقي.. تباعا".
كان الجسمي قد أصدر في عام 2016 ألبوم بعنوان (روائع الجسمي)، وفي العام التالي أصدر