عاجل| عثمان ديمبيلي يفوز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم.. ومحمد صلاح رابعا الأول على محافظته ويعمل حداد.. شاهد قصة شنودة طفل المنيا الكفيف وتتوالى الاعترافات الدولية بدولة فلسطين ترامب الرضيع وآيس كريم فانيليا عاجل| السيسي يصدر عفوا رئاسيا عن بعض المحكوم عليهم بينهم علاء عبد الفتاح  حين يقف الضمير فوق العاطفة هل نجحوا في سرقة فرحة المخرجة؟ الاعتراف بالدولة الفلسطينية ومدلوله
Business Middle East - Mebusiness

معضلة الدراما المصرية.. وطبق السلطة!

قد يبدو عنوان مقالي ساخرًا.. ولكن تلك ليست نيتي على الإطلاق.. ولكنني أحاول بقدر الإمكان تبسيط الشرح حتى يستوعبه كل قارئ مهما كانت درجة ثقافته ومستوى وعيه الفني والثقافي.. ولكل من يهمه الشأن الفني والثقافي في وطننا العربي أقول: عندما تعي الدولة

التوريث يُشعل الحياة الفنية مجدداً

دخول الآباء والأمهات في الدفاع عن أبنائهم عند انتقادهم في عمل فني، صار يشكل ملمحاً دائماً على «الميديا»، كلمة هنا وأخرى هناك، وفي العادة لا تخمد النيران؛ بل تزداد اشتعالاً. عدد كبير من الفنانين يمارس أبناؤهم المهنة نفسها، لم يكتفوا فقط

"الكذب" آخر صيحات الموضة

وما الدنيا إلا ألسنةٌ متلونةٌ تخدع، وأعينٌ نقيةٌ تبكي عليها. نحيا أيامًا نظنّ فيها أن الدنيا خاضعةٌ لحكم البشر، وأن ما بها ليس إلا نتاجًا لتصرفاتهم المختلفة باختلاف طبائعهم، ثم نحيا أيامًا تخيب فيها كل الظنون، فنرى الدنيا هي المسيطرة على كل خيوط

ما هو الدور المطلوب من مصر؟!

هناك تباين في الآراء بين العرب حول الدور المطلوب من مصر في الصراع العربي الفلسطيني الإسرائيلي. فهل المطلوب من مصر أن تحارب نيابة عن الجميع؟ لا شك أن لمصر دورًا قياديًا هامًا على الجانب السياسي والعسكري، ورغم أن الفلسطينيين هم أصحاب القضية ويقاومون

عصام وطه «سنة أولى بطولة».. «سيكو سيكو» على مقاس جمهور العيد!

أقر وأعترف أنا كاتب هذه السطور، بأننى ضبطت نفسى منحازا للفيلم، قبل أن أراه. بعد أن شاهدت (البرومو) بأيام، سألنى المذيع، الصديق هشام عاصى في برنامجه (صباحك بالمصرى) على قناة «إم بى سى مصر»، ولم أكن قد شاهدت أفلام العيد، من هو الحصان