إن توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بإنشاء مقبرة الخالدين ومتحف يجمع أعمالهم الفنية والأثرية، له تأثير إيجابي من ناحية الحفاظ على التراث الثقافي، وقرار تشكيل اللجنة فى الحفاظ على التراث التاريخى والثقافي لمصر والتكريم لرموز الفكر والثقافة والفن فى
الترجمة كما نعرفها جميعا هي نقل نص من لغة إلى أخرى. ويكمن الهدف من عملية تحويل نص من لغة إلى أخرى في تبادل الخبرات أو نقل المعلومات والثقافات أو حتى مجرد مشاركة شخص آخر فيما يدور من حوله. ومثلت الترجمة منذ قديم الزمن جسرا للتواصل بين الثقافات فبواسطتها
إن الشعور بالأسى لشيء مؤسف لكن كتمانه على الأرجح أشبه بكتمان أنفاسك إلى أن تتلاشى أنت من الوجود وتصبح كرماد الأموات... في البيت الرتيب، هناك جمود في كافة الأرجاء يمكن أن تلحظه بسهولة. بداية من موقع البيت حيث الطبيعة الساكنة، فلا وجود للطبيعة الخلابة،
لو سألتني قبل نحو عام: هل من الممكن أن تصبح مي فاروق نجمة في ساحة الغناء المصري؟ فكانت إجابتي ستأتي، وبلا أي لحظة تردد: «جمهورها مستحيل أن يتجاوز دار الأوبرا المصرية»، هذا الجمهور لا يقطع عادة تذكرة الدخول من أجلها تحديداً، ولكنه أساساً عاشق
مبادرة «مستورة» تعد من أنجح المبادرات المصرية التي استهدفت المرأة المعيلة ضمن المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» والذي وجه الرئيس عبدالفتاح السيسي؛ بإطلاقها بهدف تغيير الأوضاع المعيشية.
وإحداث نقلة في تحسين جودة الحياة والعمل على
تستضيف مصر للمرة الأولى في تاريخها بطولة كأس العالم للأندية لكرة اليد “سوبر جلوب 2025”، خلال الفترة من 26 سبتمبر إلى 2 أكتوبر المقبل، على صالة استاد العاصمة الإدارية الجديدة برعاية النيل للطيران.
وتُقام النسخة الثامنة عشرة من البطولة بمشاركة تسعة أندية عالمية، من بينها الأهلي والزمالك (ممثلا مصر)، إلى جانب فرق عالمية مثل برشلونة الإسباني، ماغديبورج الألماني، فيزبريم المجري، الشارقة