أحيانًا، لا تُبصر الوجهة إلا بعد أن تُغلَق جميع الأبواب في وجهك، ولا يُضيء الدرب إلا حين تنطفئ كل العلامات المألوفة.
تمضي بخطى مترددة في مسارات لا تشبهك، فتتوه لا عن المكان فقط، بل عن نفسك أيضًا…
لكن في ذلك الضياع سرٌّ خفي، كأنه غربلةٌ
كانت جماهير الأهلى قبل قليل تحمل وسام أبو على على الأعناق، بعد أن حقق فى موسمين العديد من البطولات، والإنجازات، وأكثر من ثلاثية فى المباريات المحلية والدولية جعلته متربعًا فى قلب الجمهور، إنه نجم الكرة الفلسطينى، الذى اقتنصه النادى الأهلى بذكاء فى توقيت
التوجه نحو إفريقيا هو بلا شك منظور ثابت ومستقر لسياسة مصر الخارجية في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي، إذ تسعى القاهرة دوما لتحقيق المزيد من التضامن الإفريقي وصولا إلى الأهداف المشتركة.
حرصا من مصر على دعم الأشقاء الأفارقة في مختلف المجالات وفي إطار
هل تحرك أى مسؤول لتكريم المعلمة الفاضلة التى تصدت للغش فى الامتحان، فكاد أهالى الطلبة الغشاشين على باب المدرسة أن يفتكوا بها، وعايروها بدينها.
الأستاذة تصدت لحالات الغش الجماعى التى صرنا نتعايش معها وفقدنا بعدها الدهشة، نتعامل مع الأمر باعتباره (الشيء
رأيتُ مشهداً خطف روحي وأوقف الزمن في صدري. كان وقعه أعمق من مجرد حزن عابر، بل كان وجعاً حقيقياً، كغصةٍ عالقة في الحلق، حين رأيت مكتبةً تُفرغ من كنوزها، وتُطوى صفحاتها إلى الأبد. في تلك اللحظة العابرة، القاتلة في الشعور، تتكشف أمامنا مأساة صامتة تحمل في
في موقف يتناقض تماماً مع التركيبة الشخصية للمخرجة إيناس الدغيدي، قررت العدول عن إقامة حفل ضخم احتفالاً بزواجها برجل أعمال مصري، وكانت قد أعلنت أنهما قد عقدا قرانهما مؤخراً، وفي انتظار موعد الفرح. كان من المنتظر -كالعادة- أن يحضر الحفل -بالطبع- كثير من النجوم والنجمات، ليصبح هو «الترند»؛ لكن إيناس اكتفت هذه المرة بـ«ترند» خبر الإلغاء، وستقيم فرحاً محدوداً للأصدقاء المقربين من