عن ابن عباس رضي الله عنه قال: كنت خلف النبي صلى الله عليه وسلم فقال: «يا غلام! إني أعلمك كلمات: احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله. واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد
لاحظت فى تاريخ المطربة الكبيرة نجاة رغبة منها- تكررت عدة مرات- لإعادة تقديم اللحن الذى ردده زميل لها، حتى بعد نجاحه.
لا يعنى بالضرورة أنها تطلب ذلك، إلا أن تكرار الحكاية يستحق التأمل.
مثلا نجحت أغنية (ع الحلوة والمرة) بصوت عبد الغنى السيد كتبها سيد
ربما يهتم الكاتب وناشره بالإعلام عن الإصدارات المؤلفة، والمُترجمة، ولكن ماذا عن الكتب التي يشترك في وضعها أكثر من مؤلِّف؟
هنا سأتذكر فصولا لي ضمنتها كتب، سواء كانت في الأصل أوراقًا بحثية في مؤتمر، أو شهادة في منتدى، أو موضوعًا منشورًا رأى واضعو كتاب
كل يوم، وعبر كل الإذاعات والقنوات التليفزيونية، نكتشف أننا جميعًا كعرب نحتفل بإبداع (بلبل مصر) بليغ حمدى.. أمس، كانت ذكراه الـ( ٣١)، حرص الإعلام على زيادة عدد ألحانه، ولم أجد فارقًا كبيرًا فى هذا اليوم عما سبق. ألحانه استقرت ولا تزال فى مقدمة ما يتابعه
أتابع الملحن الموهوب صاحب النجاحات المتعددة وهو يفتح نيران الغضب ضد زملائه من المطربين والملحنين والشعراء والموزعين، حتى توصيف (زميل) لا يرحب به، فهو يعتبره (رتبة) عظمى فى التقييم لا يستحقها ولا يرتقى إليها أحد منهم.
لم يترك ملحنًا ناجحًا أو غير ناجح
لطالما عانينا كثيرًا في غالبية المدن والحواضر العربية من انتشار العشوائية بكل صورها لفترات طويلة. عشنا عقودًا من الزمن نرى القبح الناجم عن التسارع في تشييد الكتل الخرسانية الصماء المتراصة بجوار بعضها البعض، والتي نسميها أبراجًا، ولا تراعي قيم الجمال المعماري وتفتقر إلى أبسط اللمسات الفنية الجميلة. لقد فقدت غالبية المدن العربية ذاكرتها البصرية وهويتها المعمارية الجذابة. إن معظم العواصم وكبريات المدن